السبت، 21 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

مرحلة جديدة من الحرب الأهلية المروعة التي تمزق إثيوبيا.. والأزمة تزداد تعقيداً

06 أيلول 2021

09:19

آخر تحديث:06 أيلول 202114:30

عربي ودوليالجزيرةالأنباء
مرحلة جديدة من الحرب الأهلية المروعة التي تمزق إثيوبيا.. والأزمة تزداد تعقيداً
مرحلة جديدة من الحرب الأهلية المروعة التي تمزق إثيوبيا.. والأزمة تزداد تعقيداً

Article Content

بإعلان رئيس ولاية أمهرة في الأول من سبتمبر/أيلول رسميا تجنيد الشباب من سن 13 لقتال جبهة تحرير إقليم تيغراي المجاور، بدأت مرحلة جديدة من الحرب الأهلية المروعة التي تمزق إثيوبيا.

وأضاف أن الأزمة تزداد تعقيدا في الوقت الذي يتجاهل فيه العالم هذه المأساة ويدفن فيه الأوروبيون رؤوسهم في الرمال بانتظار فرصة جديدة للحظة "نحن العالم" We are the world في إشارة إلى الأغنية الخيرية التي جمعت عددا كبيرا من فناني العالم عام 1985 لجمع الأموال لمساعدة من كانوا آنذاك يموتون جوعا في أثيوبيا بسبب الجفاف.

لخص موقع ميديا بارت (Mediapart) الفرنسي في ما سبق مقالا للناشط الحقوقي والمدون البرتغالي مانويل جواو راموس، قال فيه إن الحكومة الفدرالية الإثيوبية عجزت عن مقاومة هجوم جبهة تيغراي المضاد والمفاجئ الذي أوقف 8 أشهر من القتل الجماعي والاغتصاب التي ارتكبها الجيش والمليشيات الإثيوبية والإريترية، فلجأت إلى إقليم أمهرة ليقوم بتجنيد مئات الآلاف من الشباب ورميهم عمليا دون تدريب تحت رحمة رصاص العدو على الجبهات المختلفة.

وكانت النتيجة -كما يقول المدون- إراقة دماء كثيرة لم يتكشف بعد حجمها، في ظل منع القنوات التلفزيونية الدولية من تصوير فيلم الرعب المستمر، ولم يعد اليوم أي من الطرفين المتحاربين يستطيع الدفاع عن براءته في مواجهة الأدلة القائمة على المذابح والاغتصاب والهجمات على المساعدات الإنسانية الدولية.

وأشار الناشط الحقوقي إلى أن الحكومة الإثيوبية، تحت ضغط تقدم تيغراي، بدأت عمليات شراء متسرعة للأسلحة والذخيرة من شركاء قدامى وجدد، وبدلا من إنفاذ اتفاقيات بيع الأسلحة مع الدول الغربية، لجأت إلى الروس والإيرانيين والأذربيجانيين وخاصة الأتراك، على أمل أن يؤدي استخدام الطائرات المسيرة لتعديل مصير حرب لا يبدو أنها ستنتهي إلا بإبادة أحد الخصمين.

وفي الوقت الذي يبدو فيه مجلس الأمن الدولي منقسما بشأن هذه الأزمة إلى حد العجز عن مجرد بلورة مشروع قرار، اتضح أنه لا الاتحاد الأفريقي ولا الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) لديهما الأدوات الدبلوماسية اللازمة لإيجاد حلول للصراع، خاصة أن الولايات المتحدة الحليف التقليدي لإثيوبيا فقدت قدرتها على الضغط منذ أن وضعت نفسها إلى جانب مصر في الصراع الإقليمي حول سد النهضة.

ونبه المدون إلى أن هذه الحرب الأهلية أصبحت دولية في وقت مبكر عندما دخل الجيش الإريتري سرا الأراضي الإثيوبية في 4 نوفمبر/تشرين الثاني، ورأى أنها في الوقت الحالي تهدد الاستقرار الهش بالسودان والصومال وجيبوتي، وتثير لغطا جيوستراتيجيا حول التحكم في الشاطئ الغربي للطريق الرئيسي للتجارة الدولية بالبحر الأحمر.

وبعد أن تم توثيق الأدلة على عمليات القتل الجماعي والاغتصاب شمال إثيوبيا، بدأت الشكوك تتزايد حول أعمال الإبادة الجماعية من قبل الجيوش والمليشيات الإثيوبية والإريترية، مع فظاعة توجيهات القيادة بقتل الرجال والقضاء على خصوبة النساء عن طريق الاغتصاب.

غير أن ما بدا للمدون أكثر أهمية أن جريمة استخدام القوات العسكرية للشباب والأطفال، في الحرب، قد تم الاعتراف بها رسميا منذ الأول من سبتمبر/أيلول، غير أن الأوروبيين يدفنون رؤوسهم في الرمال حتى لا يشاهدوا الحقيقة المؤلمة.

وختم الناشط الحقوقي بأن التزام الصمت سيشعر بأنه متواطئ في جريمة هائلة، وبالمقابل يتخيل -إذا تكلم- أنه على الأقل يضع بعضا من تلك المسؤولية الثقيلة على عاتق القارئ.

(*) المصدر: مقال من Mediapart

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

مصر توجه خطاباً لمجلس الأمن بشأن سد النهضة

الجمعة، 29 تموز 2022


الأمم المتحدة تضخ 40 مليون دولار كتمويل طارئ لإثيوبيا

الإثنين، 15 تشرين الثاني 2021


تحذير للبنانيين في اثيوبيا.. غادروا البلاد

السبت، 06 تشرين الثاني 2021


فرنسا "تدين" طرد إثيوبيا مسؤولين من الأمم المتحدة

الجمعة، 01 تشرين الأول 2021


أميركا تطالب بتحقيق مستقل في مقتل 3 من موظفي أطباء بلا حدود في إقليم تيجراي

السبت، 26 حزيران 2021


الجنرال الذي أذل المدينة

الإثنين، 21 حزيران 2021