الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

طهران... نهاية حرب الظلال

06 آب 2021

05:10

مختاراتالشرق الأوسطمصطفى فحص
طهران... نهاية حرب الظلال
طهران... نهاية حرب الظلال

Article Content

من حادثة اغتيال العالم النووي الإيراني، إلى التفجير داخل مفاعل «نطنز»، إضافة إلى عدد كبير من الانفجارات والحرائق داخل منشآت حيوية إيرانية قُيدت في أغلبها ضد مجهول، وصولاً إلى حرب الناقلات في مياه الخليج العربي وبحر العرب... في معظمها أعمال أمنية أو عسكرية جرت وتجري في سياق ما يمكن تسميتها «حرب الظلال» بين طهران وواشنطن وتل أبيب، التي بدأت تقترب من أن تكون حرباً علنية بعد الهجوم الذي تعرضت له الناقلة «ميرسر ستريت» عبر طائرات مسيّرة يشتبه في أنها إيرانية.

فمن حادثة ضرب الناقلة وما تلاها من محاولات قرصنة بحرية قبالة سواحل سلطنة عُمان ودولة الإمارات، واشتعال الحدود اللبنانية مع دولة الكيان الإسرائيلي، استفزازات يمكن وضعها في خانة التصعيد الإيراني الوقائي، في محاولة لردع الاستعدادات الأميركية - البريطانية - الإسرائيلية لعملية عقابية قد تتعرض لها طهران في الفترة المقبلة، حيث لجأت هذه الدول إلى التحشيد دولياً ضد ما تعدّها تصرفات إيران العدوانية وتهديدها سلامة الملاحة الدولية وأمن ممرات الطاقة إلى الأسواق الدولية.

فالتحرك الجماعي ضد إيران في مجلس الأمن سوف يحرج أصدقاء طهران الدوليين، خصوصاً موسكو وبكين وبعض عواصم الاتحاد الأوروبي الطامعة في دخول أسواق الطاقة الإيرانية... هذه الدول ستكون مقيدة في موقفها وستضطر إلى التغاضي عن التحركات العقابية الدولية، حيث لا يمكن لها الدفاع مباشرة عن تصرفات طهران، كما أنها لن تدخل في مواجهة مع شركائها التقليديين الذين سيضعون خطواتهم ضمن معركة حماية الاقتصاد العالمي.

التصعيد الإيراني في هذه المرحلة يرتبط بتحولات داخلية وخارجية، وعلى الأرجح أن طهران معنية بإعطاء صورة مبكرة لطبيعة المرحلة السياسية الداخلية، وتطبيق خياراتها الثورية مباشرة، فالطرف المسيّر للدولة الذي فرض على الإيرانيين اختيار إبراهيم رئيسي رئيساً، خطط مبكراً لتطابق الشكل مع المضمون في طبيعة واحدة للنظام، بعد أن وصلت لعبة النظام بطبيعتيه «الثورة والدولة» إلى نهايتها ولم تغير من طريقة التعامل الدولي مع إيران، خصوصاً في ملفها النووي.

حرب الناقلات، وتصاعد الضربات في سوريا، ودخول الحدود اللبنانية سريعاً على خط التماس في المواجهة الإيرانية المفتوحة مع المنطقة... كل ذلك دفاعاً عمّا تعدّها طهران امتيازات توسعية تريد إبعادها عن مفاوضات نووية بدأت تراوح في مكانها، وفشلت جولاتها العديدة في التوصل إلى اتفاقيات مبدئية بعدما طالبت طهران بأكثر مما تستطيع الإدارة الأميركية الجديدة إعطاءه، خصوصاً أن المفاوض الإيراني يعاني من هاجس ترمبية جديدة تعيد رفع شعار «إلغاء الاتفاق مجدداً»، لذلك وضع شرطاً أساسياً بضرورة ضمان عدم الانسحاب الأميركي مستقبلاً من الاتفاق.

عقد كثيرة تدفع بإيران إلى التصعيد مرتبطة بوضعها الاقتصادي الذي يعاني من عقوبات قاسية لا تبدو إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن متعجلة في رفعها، لذلك دخلت طهران في تطبيق فعلي لشعار: «نفطنا مقابل نفطكم» من خلال استهداف منشآت نفطية في السعودية وناقلات بترول تابعة لشركات عالمية بهدف الضغط اقتصادياً على هذه الدول من أجل دفعها للضغط على واشنطن لعلها تخفف القيود التجارية والاقتصادية التي وضعتها على تجارة الطاقة مع إيران.

اقتراب المواجهة من العلن ظهر في التصعيد الأخير على حدود لبنان الجنوبية، فالأزمة الأمنية في لبنان والخوف من اندلاع مواجهة جديدة مع إسرائيل يشكلان هاجساً داخلياً للأوروبيين القلقين دوماً من موجات جديدة من اللاجئين (اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين) عبر سواحل المتوسط، فالاستقرار الهش في لبنان نتيجة أزمة اقتصادية صعبة، وعدم سيطرة الدولة على قرار السلم والحرب، يمكّنان الطرف القادر على تحريك جبهة الجنوب من تحريك الموقف الدولي المتصلب ضد السلطة اللبنانية الموالية لطهران، والتنبيه بأن الدفع إلى مغامرة عسكرية في لبنان يعني نهاية ما تبقى من لبنان الذي نعرفه.

وعليه؛ فإن «حرب الظلال» أو «معارك الوكلاء» من العراق إلى سوريا مروراً بلبنان واليمن ومياه الخليج العربي، ومن الممكن أن تنتقل إلى مياه المتوسط، باتت على بعد خطوات أو أيام أو أسابيع من أن تصبح مباشرة، خصوصاً إذا كان بعض الأطراف يتعمد الوصول إلى هذا التحول الاستراتيجي، بهدف التوصل إلى حل ما يأتي دائماً عندما تصل الحلول التفاوضية إلى حائط مسدود.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

مرحلة انتقالية وجسّ نبض... "لا يوجد دخان من غير نار"

السبت، 22 آذار 2025


القسام تسلم اليوم 3 إسرائيليين مقابل 183 أسيراً فلسطينياً

السبت، 08 شباط 2025


إسرائيل المتوغِّلة في لبنان: معضلة "الحزب" بالردّ أو عدمه

الجمعة، 27 كانون الأول 2024


بالأرقام: كم بلغت الحصيلة الإجمالية للعدوان على لبنان؟

الجمعة، 22 تشرين الثاني 2024


بندٌ يفخخ المفاوضات... وأسبوع حاسم

الخميس، 21 تشرين الثاني 2024


أميركا: إسرائيل تحقق أهدافها ونهاية حربها مع "حزب الله" اقتربت

الخميس، 21 تشرين الثاني 2024