الأحد، 18 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

هجمات النظام تزداد في المناسبات.. وتقتل 13 طفلاً في 3 أيام

02 آب 2021

06:32

عربي ودوليالحرّةالأنباء
هجمات النظام تزداد في المناسبات.. وتقتل 13 طفلاً في 3 أيام
هجمات النظام تزداد في المناسبات.. وتقتل 13 طفلاً في 3 أيام

Article Content

كان الطفل السوري، حسين صايغ (13 عاما)، من بين 27 طفلا قضوا في الهجمات التي شنتها القوات الحكومية السورية في شمال غرب البلاد خلال الشهرين الماضيين وحدهما.

يحكي تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية قصة الفنان الصغير الذي هاجرت أسرته لشمال غرب سوريا فرارا من جحيم الحرب التي شنها نظام بشار الأسد على حلب عام 2016. فمثل سوريين آخرين، حاولت الأسرة في إدلب بناء حياة جديدة على الرغم من استمرار الحرب من حولها.

هناك، حاول المراهق السوري الذي كان يهوى الرسم مساعدة الفنان المحلي، عزيز الأسمر، في رسم لوحاته الجدارية السياسية الشهيرة، لكن أحلام صايغ في أن يكون رساما تحطمت، الشهر الماضي، بعد أن قصف النظام مسبحا في بلدة صغيرة، ما أدى لمقتله وشقيقه البالغ من العمر 17 عاما، وعمه (23 عاما) وثلاثة مدنيين آخرين.

في بلدة بنش الواقعة في منطقة مركز إدلب، بقيت الجدارية التي رسمها الفنان على جدار منزل تعرض للقصف، وتظهر اللوحة الكبيرة بيتا في نوافذه قلوب حمراء، وسماء فيها بقع سوداء لطائرات حربية ومروحيات وصواريخ.

هجوم قوات االنظام

ويفترض أن المنطقة التي تعرضت للقصف يغطيها اتفاق لوقف إطلاق النار، وقع في 2018، لكن النظام السوري كعادته لا يلتزم بمثل هذه الاتفاقات، ما يجعل سكان المنطقة في حالة مستمرة من الخوف.

يُذكر أن حوالي 3.5 مليون شخص قد فروا إلى الشمال الغربي هربا من المعارك في أجزاء أخرى من البلاد، وسط ظروف معيشية مزرية تفاقمت منذ انهيار العملة السورية، العام الماضي، ما أدى إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

في الأسبوعين الماضيين، تصاعدت أعمال العنف منذ بدء عطلة عيد الأضحى، في وقت تعهد فيه رئيس النظام السوري بشار الأسد بجعل "تحرير تلك الأجزاء من الوطن التي لا تزال بحاجة إلى أن تكون محررة" واحدة من أولوياته القصوى.

النظام يقتل الأطفال

الفنان المحلي الذي ساعده حسين صايغ قال للغارديان: "لقد أحب الجميع حسين. لقد ساعدني في العديد من اللوحات الجدارية التي رسمتها... كان موهوبا وكان صاحب خيال جميل".

وأضاف: "كان هناك رسم معين يحب أن يرسمه كثيرا: منزل به قلوب حب ... أراد أن يقول إن هذه القنابل تقتل الحب وتدمر المنازل".

ويعتبر الفنان المحلي أن الجدارية المتبقية على المنزل في بنش هي "وسيلة للاحتفاظ بالأمل وتذكير العالم بأن السوريين ما زالوا يحلمون بالسلام والعدالة".

ليلى حسو، مديرة الاتصال والدعوة في شبكة "حراس الطفولة"، وهي مؤسسة خيرية تعمل على حماية الأطفال في سوريا قالت: "لقد بدأنا نلاحظ نمطا في السنوات الأخيرة، وهو زيادة القصف في المناسبات مثل العيد".

وأضافت: "قتل 13 طفلا في ثلاثة أيام فقط. الآن، في كل مرة يأتي العيد نخشى أن نفقد المزيد من الأطفال. بدلا من إعطائهم ملابس جديدة لارتدائها والاحتفال، يقوم الآباء بتزيين أطفالهم بملابس العيد لدفنهم".

وأوضحت أنه "أحيانا يطلب منا الآباء إغلاق مباني المدرسة لأنهم يخشون أن يموت أطفالهم هناك" في حين أنه يفترض أن تكون المدارس أماكن آمنة. وتعتبر أن النظام يريد إرسال رسالة مفادها "أنه لا يوجد مستقبل في هذه المنطقة لك أو لأطفالك ".

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

رفع العقوبات عن سوريا.. "كالاس" تُلمح لشروطٍ مُطلوبة

الإثنين، 13 كانون الثاني 2025


لبحث "مستقبل سوريا".. انطلاق مؤتمر وزاري في السعودية

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


اجتماع لبناني – سوري يخرق جمود العلاقات

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


بالصّور: إحباط محاولة تفجير داخل مقام السيدة زينب

السبت، 11 كانون الثاني 2025


بالفيديو: ما يحلم به السوريون بعد الأسد

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025


بعد السعودية وقطر.. وزير الخارجية السوري يحلّ بالإمارات

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025