الجمعة، 20 حزيران 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

شيخ العقل في رسالة الاضحى: التَّغْيِيرَ آتٍ لَا مِحَالَةٌ

19 تموز 2021

14:10

محلّياتالأنباءالأنباء
شيخ العقل في رسالة الاضحى: التَّغْيِيرَ آتٍ لَا مِحَالَةٌ
شيخ العقل في رسالة الاضحى: التَّغْيِيرَ آتٍ لَا مِحَالَةٌ

Article Content

لمناسبة عيد الاضحى المبارك، وجّه سماحة شيخ عقل طائفة الموّحدين الدروز الشيخ نعيم حسن رسالة عشية العيد، جاء فيها:

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لله رَبَّ الْعَالِمِينَ، وَالصَّلَاَةُ وَالسُّلَّامُ عَلَى مُحَمَّد سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتِمِ النَّبِيِّينَ، وَعَلَى آله وَصَحِبَهُ أَجَمْعَيْنِ.

يُعِيدُنَا الْأَضْحَى إِلَى الْأُصولِ، إِلَى الْبَيْتِ الْحَرَام وَقَدْ حَجَّ إِلَيْهِ النَّاسُ آتينَ(مِنْ كُلِّ فَجِّ عميق)، تَلْبيَةً لِأَمْرِ اللهِ، وَصَدْعًا لقبولِ حِكْمَتِه، وَشَوْقًا إِلَى رِضَاه بِالطَّاعَةِ وَالرِّضَى والإيمان. يَأْتُونَ بِقُرْبَانِهِمْ دَلَالَةَ التَّقَرُّبِ وَهُوَ الْهَدْيُ، وَهُوَ الذَّبيحَةُ تُقَدَّمُ وَضَمِير الْمُؤْمِنِ كمَا فِي الأية الْكَرِيمَةِ (لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَ?كِن يَنَالُهُ التَّقْوَى? مِنكُمْ) (الحج: 73).
أَرَادَ اللهُ التَّقْوَى وَإِنَّمَا هِي ثَمَرَةٌ مِنْ ثِمَارِ الْقَلُوبِ الطَّيِّبَةِ حُجَّةً عَلَى ذَوِي الْقَلُوبِ الْغَائِبَةِ التي اِسْتَوْطَنَتْهَا الدُّنْيَا بِدَاءَيْهَا: الْمَال وَالسُّلْطَة.
وَالْمُسْلِمُونَ الْمُؤْمِنُونَ الْمُوَحَّدُونَ يَتَقَرَّبُونَ إِلَى رَبِّهِمْ بِالطَّاعَةِ فِي أيَّامِ مُبَارَكَاتٍ حَمَلَتْ فِي معانيها إِرْثَ " جَدِّكم ابراهيم".
وَهُوَ إِرْثٌ مُنْغَرِسٌ فِي الْحَضَاَرَاتِ الَّتِي بَزَغَتْ عَلَى الْإِنْسَانِيَّةِ لِأَنَّ " الْكِتَابَ " كَانَ لَهَا نُوراً وَهُدًى.
وَالْقُدْسُ الشَّرِيفُ، مَدِينَةُ السَّلَاَمِ مَهْمَا اِلْتَبَسَتْ بَصَائِرُ الْأُمَمِ، شَاهِدٌ، مَاضِيًا وَمُسْتَقْبَلًا، برموزِها وصُرُوحِهَا، عَلَى الْإيمَانِ وَفِي صُلْبِهِ مُعَنى الْقُرْبَانِ، وَفِي جَوْهَرِهِ أَنْ يَتَخَلَّى الْإِنْسَانُ سَاعَةَ الْحَقِيقَةِ القائمةِ فِي كُلِّ حِين عَنْ سَطْوَةِ الشَّهْوَاتِ الْجَامِحَةِ، ظَاهِرِهَا وَبَاطِنِهَا، لِيَكُونَ أَخَا فِي الْإِنْسَانِيَّةِ لِكَافَّةِ " نُظرَائِه فِي الْخَلْقِ".
لِقَدَّ كُرِّسَ هَذَا الْمُعَنى لِيَكُونُ عِيداً، بَلْ أيَّامًا مَشْهُودَةً مُبَارَكَةً، بِمَا ذَكَرَهُ الْكِتَابُ الْكَرِيمُ عَنِ النَّبِيِّ ابراهيم وَفِدَاءِ اِبْنُهُ( بِذِبْحٍ عَظِيمٍ)( الصَّافَّاتَ: 107).
فَكَانَ مِنْ حِكْمَةِ اللهِ أَنْ تُؤَدَّى الشَّعَائِرُ وَالْمُؤْمِنُونَ فِي حَالَةِ إِحْرَامٍ. والْإِحْرَامُ تَجَرُّدٌ مِنْ كُلِّ عَلَاَئِقِ الدُّنْيَا فِي حُرْمَةِ الْمَسيرِ وَالسَّعِيِّ وَالْوُقُوفِ وَالطَّوَافِ تَلْبيَةً لِإِرَادَةِ اللهِ وامتثالاً لِمَقَاصِدِ آياتِه بِالرِّضَى وَالشَّوْقِ إِلَى رِضَاِهِ.
وَالْعِيدُ الْحَقِيقُ أَنْ يَقِفَ الْإِنْسَانُ إِزَاءَ مِرْآةِ رَوْحِهِ لِيَرَى أَحْوَالَهَا بِقِيَاسِ الْحَقِّ.
وَلَا نَحْتَاجُ لِنُلفِتَ إِلَى اِضْطِرَابِ الْأَوْضَاعِ فِي عَالَمِ الْيَوْمِ، وَالْمَنْحَى الَّذِي يَتَوَاتَرُ صُعُودُهُ بِاِسْتِمْرَارٍ نحو الصِّرَاعِ بَيْنَ الْقُوَى الْعُظْمَى لِلْهَيْمَنَةِ عَلَى مَنَاطِقِ النُّفُوذِ فِي إِطَارِ استراتيجياتِ السَّيْطَرَةِ وَالتَّحَكُّمِ بالأرضِ وَالنَّاسِ وَمُصَادَرِ الطَّاقَةِ وَكُلِّ شَأْنِ حَيَوِيِّ فِي أَيِّ مَكَانٍ.

لَا نَحْتَاجُ إِلَى هَذَا حِينَ أَنَّ بَلَدَنَا الْجَمِيلَ يُقَدَّمُ ذَبيحَةً كُرْمَى لِمَصَالِحٍ شَتَّى عَلَى حِسَابِ مَصْلَحَتِهِ الوطنيةِ الَّتِي هِي فِي نَوَاتِهَا التَّكْوينِيَّةِ تَأَسَّسَتْ عَلَى التَّفَاهُمِ وَالتَّنَاغُمِ وَاللِّقَاءِ وَإِرَادَةِ الْعَيْشِ مَعَا تَحْتَ رَايَةٍ وَاحِدَةٍ.
إِنَّهَا مَأْسَاةٌ ضَارِّيَّةٌ تُوجِعُ الْمُوَاطِنَ اللُّبْنَانِيَّ بِقَطْعِ النَّظَرِ تَمَامًا عَنِ انتمائه الطَّائِفِيَّ.
وَأَيَّ مَعْنًى لِلْمُوَاطَنَةِ – الَّتِي هِي بِالْمُنَاسَبَةِ اِنْتِمَاءً إِلَى دَوْلَةٍ تَحْمِي أَبْنَاءَهَا – وَسْطَ هَذَا الْخَرَابِ الشّنيعِ الْمُخِيفِ الَّذِي نُراكمه يَوْماً بَعْدَ يَوْمٍ فِي أَسْوَأ الازماتِ الْمَعِيشِيَّةِ وَالصِّحِّيَّةِ وَالْاِجْتِمَاعِيَّةِ والاقتصاديةِ.
مَرَّدُهُ بِكُلِّ أسفٍ الى تَخْلِّي الْقَابِعَيْنَ فِي مَوَاقِعِ الْمَسْؤُولِيَّةِ عَنْ وَاجِبِهِمِ الْوَطَنِيِّ وَتَقْديمِ التَّضْحِيَاتِ لمصلحةِ الْوَطَنِ وَالْمُوَاطِنِينَ دَرْءًا لِلْخَطَرِ وَوَقْفِ الإنهيار.
بَلْ أَيُّ مَعْنًى لِلنَّصِّ الدُّسْتُورِيِّ بِرُمَّتِهِ حِينَ يَصيرُ كَلَمَّاتٍ يَتِيمَةٍ ضَعِيفَةٍ فِي غِيَابِ إِرَادَةِ التَّعَاوُنِ والمشاركةِ وَالْاِحْتِرَامِ الْمُتَبَادَلِ ؟ قِيلَ فِي الماضي أَنَّ " نَفْيَانِ لَا يَصْنَعَانِ أُمَّة"، فَهَلْ نَحْنُ الْيَوْمُ فِي زمنِ تَحَوُّلِ الْمَجْمُوعَاتِ إِلَى كُتَلٍ شعبويَّةٍ مُنْكَبَّةٍ عَلَى نَفْي وَاحِدَتِهَا الْأُخْرَى فِي كُلِّ مَجَالٍ؟ وَفَوْقَ كُلَّ ذَلِكَ، تَتَسَاقَطُ الْمُؤَسَّسَاتُ وَالْقِطَاعَاتُ وَالْبُنَى الخدماتيَّة وَالْقِيمَةُ الشِّرَائِيَّةَ بِشَكْلٍ لَمْ نَشْهَدْهُ مُنْذُ الْاِسْتِقْلَالِ.
يَا لَهَا مِنَ اِحْتِفَالِيَّةٍ تَتَزَامَنُ مَعَ مِئَوِيَّةِ الْكِيَانِ!؟
هَلْ بَقِيَتْ دِعَامَةٌ وَاحِدَةٌ مِنَ الْهَيْكَلِ الْمُتَصَدِّعِ وَالْمُوشِك عَلَى السُّقُوطِ؟ هَلْ بَعْدُ نَمْلُك مَا يَحْفَظُ مناعتَنا الْوَطَنِيَّةِ إِزَاءَ التَّعَلُّلِ بِدُوَلِ الْعَالَمِ لِإِنْقَاذِنَا مِمَّا تُوَبِّخُنَا عَلَيْهِ ؟ هَلْ بَقِيَ فِي وُجُوهِ ذَوِي الْقَرَارِ مَاءً لِنَسْأَلَ عَنْ وُجُوبِ حِمَايَةِ غَالِبِيَّةِ الشَّعْبِ مِنَ الْفَقْرِ وَالْجُوعِ وَالْحِرْمَانِ مِنْ مُقَوِّمَاتِ الْحَيَاةِ الخدماتيَّة ؟ هَلْ بَقِيَ مِنْ مُقَوِّمٍ وَاحِدٍ يُمْكِنُ بَعْدَ أَنْ يُبْنَى عليه لِتَكُونَ لِلُبْنَانَ فِي أَسْرَعِ وَقْتٍ حُكُومَةَ إِنْقَاذٍ قَادِرَةٍ عَلَى أَدَاءِ وَاجِبَاتِهَا ؟ تُوقّفُ هَذَا الْاِنْهِيَارَ الْخَطِيَُ وَتَفْتَحُ الْبَابَ أَمَامَ خَطْوَاتٍ لَاحِقَةٍ تُتِيحُ بَدْءَ مَسَارٍ جَادٍّ لِمُعَالَجَةِ كُلِّ الْأَزْمَاتِ.
لَنْ نَفْقِدَ الْأَمَلَ رَغِمَ هَذَا الْاِنْحِلَالَ الَّذِي أَصَابَ كُلَّ شَيْءٍ فِي لُبْنَانٍ.
إِنَّ التَّغْيِيرَ آتٍ لَا مِحَالَةٌ.
وَبِإيمَانِنَا نَلُوذُ بِمَنْ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْكَرِيمُ سَائِلِينَ أَنْ يَفْتَحَ بَابَ الْفَرَجِ عَلَى شَعْبِنَا، وَأَنْ يُلْهِمَنَا عَلَى الدَّوَامِ إِلَى ثباتِ قَلُوبِنَا فِي حُسْنِ تَمْييزٍ وَتَبْجِيلِ قِيَمِ الْفَضِيلَةِ وَالْخَيْرِ والتّسامي وَالْإِيثَارِ وَالتَّضْحِيَةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالسَّلَاَمِ الرُّوحِيِّ لِتَرْقَى أَرْوَاحُنَا إِلَى تَحْقِيقِ إِنْسَانِيَّةٍ لَائِقَةٍ بِالْحَيَاةِ الْكَرِيمَةِ مَهْمَا اِشْتَدَّتِ الصِّعَابُ.
وَهَذِهِ الْقِيَمُ هِي معاني الْأَضْحَى بِاِمْتِيَازٍ.

وَفِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ نُجَدِّدُ أَيْضًا النِّدَاءِ الى أَبِنَاءَ الطَّائِفَةِ كَمَا الى جَمِيعَ اللُّبْنَانِيِّينَ، وَنَدْعُوهُمْ إِلَى الْوَحْدَةِ وَالتَّكَافُلِ وَالتَّعَاوُنِ وَالتَّعَاضُدِ والتلاقي وَشَدِّ الْأَزْرِ، وَتَضَافُرِ الْجُهُودِ فِي وَجْهِ التَّحَدِّيَاتِ الْكَثِيرَةِ، وَأَنْ تَتَوَالَى الْمُبَادَرَاتُ الْأَهْلِيَّةُ الى جَانِبَ جُهُودِ الْمُؤَسَّسَاتِ وَالْجَمْعِيَّاتِ وَخَلَاَيَا أَزْمَاتِ الْقُرَى لِمَدِّ يَدِ الْعَوْنِ لِبَعْضِنَا الْبَعْضَ، مُقَدِّريْنَ دَوْرَ أبْنَائِنَا فِي الْاِغْتِرَابِ.
وَنَسْأَلُهُ تَعَالَى أَنْ يَكُونَ هَذَا الْعِيدُ مُنَاسَبَةَ خَيْرٍ جَامِعَةٍ نَسْتَلُّهُمْ مِنْهَا كُلُّ فِي مَوْقِعِهِ وَدَوْرِهِ قَنَاعَةَ الْاِنْصِرَافِ لِلْعَمَلِ مَن أجْلِ النَّفْع الْعَام، فَذَلِكَ وَحْدَهُ يُنْقِذُ الانسانَ وَالْمُجْتَمَعَ.
أَعَادَ اللهُ تَعَالَى هَذِهِ الْمُنَاسَبَة عَلَى وَطَنِنَا وَشَعْبِهِ بِالْخَيْرِ، وَهُوَ حَسْبُنَا وَنِعْمَ النَّصِير.

اعتذار عن التهاني والصلاة

ونظرا للظروف الراهنة، يعتذر سماحة شيخ العقل الشيخ نعيم حسن عن عدم تقبل التهاني بالاضحى، وكذلك عن عدم اقامة الصلاة صبيحة العيد في مقام الامير عبدالله التنوخي في عبيه كما جرت العادة.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

شيخ العقل: لحكومة قادرة على تحقيق الأهداف

الأحد، 12 كانون الثاني 2025


شيخ العقل هنأ الرئيس عون بانتخابه: يعيد الأمل بلبنان ويعزز ثقة اللبنانيين بوطنهم

الخميس، 09 كانون الثاني 2025


المجلس المذهبي دعا المسؤولين والنواب لانتخاب رئيس للجمهورية يحظى بثقة اللبنانيين

الثلاثاء، 07 كانون الثاني 2025


شيخ العقل التقى إفرام عارضاً له مشروعه لرئاسة الجمهورية

الثلاثاء، 07 كانون الثاني 2025


شيخ العقل والراعي في دعوة مشتركة للمسؤولين والنواب: لتحمل المسؤولية بإنتخاب رئيس للبلاد الخميس المُقبل

الإثنين، 06 كانون الثاني 2025


شيخ العشائر الحمادية الخالدية زار أبي المنى: لمقاربة جديدة في العلاقات السورية - اللبنانية

السبت، 04 كانون الثاني 2025