الثلاثاء، 18 تشرين الثاني 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

هيّا إلى المنزلق الخطير!

19 حزيران 2021

05:40

مختاراتلبنان الكبيررامي الريّس
هيّا إلى المنزلق الخطير!
هيّا إلى المنزلق الخطير!

Article Content

ليست المرّة الأولى التي يُطلق فيها قائد الجيش تحذيراته حيال الوضع المتدهور للمؤسسة العسكريّة وهو انعكاس للوضع المتردي في سائر المؤسسات الأمنيّة والرسميّة ومختلف مفاصل المجتمع اللبناني وهي تنذر بعواقب خطيرة ليس أقلها التفلت الأمني المتنقل وانتشار القلاقل والفوضى ما سيدفع بعض الفئات والمواطنين إلى إمتشاق السلاح الفردي الذي سرعان ما ستظهر مفاعيله على الأرض وتدب الفوضى من جديد بما هو أخطر من الحرب الأهليّة.

فحتى في الحروب الأهليّة، ثمة خطوط حمر تُرسم وتُحترم، بشكل أو بآخر، من القوى المتصارعة. وفي أحلك الظروف تبقى ثمة قنوات خلفيّة تتيح تبادل بعض الخدمات الانسانيّة أو الصحيّة أو الاجتماعيّة. كما ينمو على ضفاف الحرب ما يُسمّى اقتصاد الحرب الذي يتمثل في تدفق الأموال للأطراف المتقاتلة لتغذية نزاعاتها الدمويّة ودفعها نحو المزيد من الانغماس في الحرب.

ولكن، مع كل سوداويّة الحروب وضراوتها وبشاعتها، ثمة مجالات “لتنظيمها”، وليس المقصود بطبيعة الحال الترويج للحروب، بل التوصيف الدقيق لبعض مجرياتها الخلفيّة التي لا تظهر بالضرورة للعيان. ولم تشكل الحرب اللبنانيّة استثناء، سواء في بشاعة الاقتتال، أم في الممرّات الخلفيّة التي ساهمت في حدود دنيا بتخفيف التوتر أو الاحتقان في لحظات سياسيّة وعسكريّة معينّة.

الحالة اللبنانيّة الراهنة تشي بما هو أعمق وأخطر من ذلك. أن تشهد البلاد تفشي الظواهر المسلحة تحت ذريعة الحصول على القوت أو المحروقات أو أي من المواد الغذائيّة والحياتيّة الضروريّة (وقد شهدنا بعض نماذجها في الأيّام الماضية)، فهذا يعني الخروج التدريجي عن السيطرة، وانهيار ما تبقى من هيبة مهتزة للدولة. ومع الاضطراب الذي تشهده المؤسسة العسكريّة بفعل إنهيار قيمة العملة اللبنانيّة وتآكل رواتب الجنود والرتباء والضبّاط (أسوة بكل الطبقة العاملة اللبنانيّة) ستتجه الأمور نحو منحدرات خطيرة وغير مسبوقة.

من هنا القول إنه إذا كان ثمة "ضوابط" في مرحلة الحرب الأهليّة يمكن من خلالها التواصل مع مسؤولي الحرب. ففي الحالة الراهنة، ليس ثمة "ضوابط" ولا مسؤولين بل تقهقر تام لكل البنية الاجتماعيّة والأمنيّة نتيجة تدهور منظومة القيم الأخلاقيّة.

لا يمكن إغفال المؤتمر الدولي الذي عُقد لدعم الجيش اللبناني والذي عكس ثقة المجتمع الدولي بدور المؤسسة العسكريّة الضامن للاستقرار والسلم الأهلي في ظل الظروف الاستثنائيّة التي تشهدها البلاد. وإذا كان الدعم المباشر للجيش يشكل خطوة ضروريّة لاجتياز المشاكل المتنامية على كل المستويات المحليّة، وهو مهم جداً للحفاظ على الجيش وتوفير مقومات قيامه بدوره الوطني؛ إلا أن ذلك في نهاية المطاف ليس سوى دعم مؤقت لا يمكن أن يشكل قاعدة مستمرة ما لم تُعالج المشكلة السياسيّة من الأساس.

ثمة من يقول إن الأمن في لبنان سياسي بشكل أو بآخر، وهذا صحيح إلى حدٍ ما. ولكن، في ظل الانقسام العميق والتعثر التام والشلل المؤسساتي والتعطيل المنهجي الذي تشهده مؤسسات الدولة، هل لا يزال بالإمكان المراهنة على هذا الشعار؟ إذا كانت بعض المرجعيّات الأساسيّة المعنيّة بتوفير مناخات الاستقرار لا تكترث إلى حقيقة التوازنات المحليّة بعمقها التاريخي، فكيف ستعود الحياة السياسيّة اللبنانيّة إلى الانتظام؟

تباً لأولئك الذين سرقوا أحلام اللبنانيين، أو بالأحرى، وفق التعبير الذي استعملته إحدى المواطنات الغاضبات في وجه أحدهم: "تفه عليك!".

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

فيديو

تقرير

مكافحة الابتزاز الإلكتروني للأطفال والمراهقين محور ورشة جديدة لـ"نضال لأجل الإنسان"

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

فيديو

تقرير

بالفيديو: "الشباب التقدّمي" تحقّق إنجازًا لافتًا في الجامعات… فكر المعلّم حاضر بقوّة

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

فيديو

تقرير

بالفيديو: في ذكرى رحيله تحية إلى المقدم شريف فياض… القامة الوطنية في ذاكرة التقدميين

مقالات ذات صلة

توقيف 4 أشخاص لإرتكابهم جرائم مختلفة

السبت، 11 كانون الثاني 2025


بعد إنقلابِ ملالة.. إرتقاءُ أحد العسكريين شهيداً

السبت، 11 كانون الثاني 2025


"الجيش" يستكمل إنتشاره جنوباً

السبت، 11 كانون الثاني 2025


تفجير ذخائر غير منفجرة

السبت، 11 كانون الثاني 2025


الجيش ينتشر في قرى قضاء صور

السبت، 11 كانون الثاني 2025


الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في اليابسة وطيردبا

السبت، 11 كانون الثاني 2025