الثلاثاء، 20 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

لبنان وُجد ليبقى!

08 أيار 2021

04:51

مختاراتلبنان الكبيررامي الريّس
لبنان وُجد ليبقى!
لبنان وُجد ليبقى!

Article Content

كثرت التحليلات والمقالات في الصحف العربيّة ومعاهد الأبحاث الأجنبيّة حول ما ينتظر لبنان مستقبلاً، بعد انتهاء مرحلة خلط الأوراق السياسيّة التي تشهدها المنطقة، والتي عكست نفسها من خلال اجتماعات ولقاءات وزيارات كسرت حالة القطيعة، التي كانت قائمة بين دول عربيّة، وأعطت إشارات انطلاق نحو حقبة جديدة قد تكون مكوناتها ومرتكزاتها مختلفة نوعياً عن المرحلة المنصرمة.

وبمعزل عمّا ستتمخض عنه هذه الحركة السياسيّة المتعددة الأضلع والأوجه، فإن لبنان سيبقى، كما كان دائماً، على مفترق طرق. لقد كان كذلك منذ قيام لبنان الكبير، ومن ثم بعد الاستقلال وقبل الحرب الأهليّة، وخلالها وبعدها. تماماً، كما كان يمّر دوماً بظروف حساسة ودقيقة تفاقمها الخلافات العميقة على الثوابت الوطنيّة والخيارات الاستراتيجيّة. إنه الخلاف ذاته الذي حوّل لبنان إلى ساحة لتصفية الحسابات الإقليميّة والاحتراب الدولي.

مهما يكن من أمر، فإن ثمة شكليّات لا يمكن تجاوزها في إطار النقاش السياسي والإعلامي الحاصل راهناً، وفي مقدّمها "عرض العضلات" السياسيّة الذي تتناقله بعض الأصوات المعروفة الاتجاهات من هنا وهناك، فتغرّد تارة عن "الأضاحي" وطوراً عما سيلي التضحية بالأضاحي.

بمعزل عن الأسلوب الرخيص الذي يرغب من خلاله بعض اللبنانيين بمخاطبة أقرانهم في الوطن، إلا أن ذلك يستبطن حقداً دفيناً وكراهيّة غير مبررة، وسطحيّة تعكس قلة إدراك وفهم لطبيعة التركيبة اللبنانيّة القائمة أساساً على التعدديّة والتنوّع.

ثمة فائض قوّة دار دورته على معظم القوى السياسيّة وحقق لها "انتصارات" (سرعان ما تبيّن أنها واهية وغير ذات أفق) في حقبات معيّنة، استطاعت استثمارها مرحليّاً ومؤقتاً ولكنها لم تكن مستدامة أو مستمرة، ولم تكن تتمتّع بمقومات الصمود بما يتيح لها الإطاحة بالواقع القائم.

بطبيعة الحال، ليس المقصود بهذا الكلام القول إن الواقع الراهن هو الواقع المثالي الذي يُفترض الحفاظ عليه والحيلولة دون تغييره؛ بل على العكس تماماً المطلوب تأطير كل الجهود الممكنة والمتاحة، ضمن الأطر السلميّة، لتجاوز الوضع التراجيدي الراهن والنفاذ نحو صيغة تتيح إلغاء الطائفيّة السياسيّة وتطوير النظام ليكون أكثر عدالة ومساواة.

كيف يمكن للبناني أن يفرح ويغتبط إذا ما قرأ تحليلاً سياسيّاً يشير إلى إمكان عودة متجددة لحقبة الوصاية؟ كيف يمكن للبناني أن يغتبط لمجرد طرح فكرة من هذا النوع؟ ألم تُستخلص الدروس والعبر المتصلة بسياسات الاستقواء بالخارج التي قد تحقق “نجاحات” مرحليّة لكنها تصطدم لاحقاً بمعادلة “لا غالب ولا مغلوب”؟

ثمة خلاصة أساسيّة لا يمكن تجاوزها في إطار الاستفادة من عبر الماضي: إن تغيير الواقع الراهن بالقوة كلفته باهظة وأثمانه السياسيّة وغير السياسيّة مرتفعة. وما تنطح البعض في سياق السعي لحجز مواقع في الصفوف الأماميّة من المسرحيّة السياسيّة المقبلة إلا ليدل على القصور الفكري والسياسي، على المستويين الفردي والجماعي، لناحية تحديد السبل الأمثل للتعامل مع تحديات المرحلة.

قد تُسدل الستارة على خاتمة سياسيّة محزنة، ولكن ثمة جزءاً ثانياً وثالثاً ورابعاً، وفي كل جزء حكاية جديدة قد يتغيّر فيها اللاعبون والممثلون والأبطال؛ إنما في نهاية المطاف لا يصح إلا الصحيح.

لبنان وُجد ليبقى!

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

مقالات ذات صلة

"فورين بوليسي" : هل يعود لبنان لما كان عليه عام 1920؟

السبت، 19 أيلول 2020


قصة لبنان الكبير من مئة عام... متى نكون "كلنا للوطن"؟

الثلاثاء، 01 أيلول 2020


في المئوية فرنسا "الأم" تعود... ماكرون استولد التكليف و"الأفضل أن يُبقي هاتفه بجيبه"

الثلاثاء، 01 أيلول 2020


ماكرون وفيروز وآخر الخواتم

الإثنين، 31 آب 2020


ماكرون لا يريد أن يحصد "فشلاً" في زيارته الثانية

السبت، 29 آب 2020


ماكرون في بيروت لساعات... وهكذا سيكون الإحتفال بمئوية لبنان الكبير

الأربعاء، 26 آب 2020