اقيمت في العاصمة الفرنسية باريس مراسمُ دفن المعارض السوري ميشال كيلو ملفوفاً بعلم الثورة السورية
وقد اُقيمت الصلاة لراحة نفسه وسط اجراءات مشددة بعد وفاة كيلو جراء مضاعفات كورونا كما ووري في الثرى في مدافن في فرنسا.
كيلو المعارض الشرس توفي عن واحد وثمانين عاماً وكان احد ابرز رموز الثورة السورية في الداخل قبل ان يلتحق بالمنفى.