الخميس، 17 تموز 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital
Website logo

تراجع الاتحاد الأوروبي في المعادلة الدولية الجديدة

21 آذار 2021

16:13

مختاراتالعرب أون لايند. خطار أبو ذياب
تراجع الاتحاد الأوروبي في المعادلة الدولية الجديدة
تراجع الاتحاد الأوروبي في المعادلة الدولية الجديدة

Article Content

أقرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ولو بشكل موارب، بالفشل الصارخ لاستراتيجية التطعيم الأوروبية ضد فايروس كورونا المستجد. ولا يقتصر الأمر على التأخر في السباق العلمي لإنتاج اللقاحات أو في إدارة الأزمة بل يؤكد انكشاف الاتحاد الأوروبي لعدم تمتعه باستقلال ذاتي صناعي في المجال الطبي ومجالات أخرى، ويكثر التساؤل عن فعالية هذا القطب التجاري والاقتصادي في عولمة تنافسية غامضة المعالم في هذه المرحلة.

وكان الكثير من الأقطاب الأوروبيين يلقون باللوم على الترامبية لتبرير الخلل البنيوي في الأداء الأوروبي، واليوم مع إدارة جو بايدن واحتدام التجاذب داخل الثلاثي الأميركي – الروسي – الصيني وفي حقبة ما بعد البريكست، يبدو الاتحاد الأوروبي إمبراطورية من دون عظمة ومن دون آفاق إذا لم تحصل إعادة تقييم لدوره واستنهاضه وهذا يفترض اتضاح المسار المستقبلي للصلة مع وراء الأطلسي وانتظار الانتخابات الرئاسية الفرنسية والانتخابات العامة الألمانية في العام القادم.

دفعت بلدان الاتحاد الأوروبي ثمنا باهظا بشريا واقتصاديا جراء جائحة كورونا منذ بدايات 2020 وتكبدت أكثر من 580 ألف ضحية، وكانت من أخطر بؤر تفشي الوباء بعد الولايات المتحدة. ونظرا إلى عدم استباق الأزمة الصحية وعدم توافر المستلزمات الطبية وعدم المسارعة للتضامن مع الدول الأكثر تضررا مثل إيطاليا وإسبانيا، تحرك الاتحاد الأوروبي واستثمر أموالا هائلة من أجل تأمين اللقاحات وتعاقد بسرعة على تأمين 2.575 مليار جرعة وتعهد بالمساهمة في إيصال اللقاح إلى الدول الفقيرة. لكن عند البدء بالتطعيم في أواخر ديسمبر الماضي، أخذت تنكشف الثغرات والتأخر الكبير ليس فقط بالقياس مع الصين أو الولايات المتحدة بل مع دول مثل الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل، والأدهى كانت خسارة أول معركة ما بعد البريكست مع لندن. مقابل رهان حكومة جونسون على إكمال التلقيح آخر هذا الربيع، تبدو دول الاتحاد الأوروبي متأخرة وأتى الجدل حول تداعيات لقاح أسترازينيكا ليعقد الموقف أكثر.

وحسب آخر الإحصاءات يمكن أن تكلف عملية إعادة الاحتواء الصحي والاقتصادي ما بين 7.5 و16 مليار يورو. ومن الجلي تعثر المفوضية الأوروبية بغموض أساليبها وطغيان البيروقراطية لهيكلية بروكسيل حيث كانت هناك نقاشات طويلة تتعلق بالمسؤولية القانونية للمختبرات. كما تعثرت المفاوضات بسبب رغبة المفوضية في تأمين أفضل الأسعار للقاحات القادمة، بينما لعبت الولايات المتحدة وإسرائيل ورقة “مهما كان الثمن”. وكان ذلك نتيجة عدم توقع وتنبه الاتحاد الأوروبي لاندلاع “سباق جرعات اللقاح” والقيام بدور استباقي فيها.

مرة أخرى، يبرهن القادة الأوروبيون عن عدم القدرة على الاستجابة الجماعية للأزمة ويبدو أن شعار “في الوحدة قوة” لم يكن ناجعا وفق هذه الصيغة عكس ما تمناه الذين أسسوا الفكرة الأوروبية على أساس الوصول إلى تقاسم التنمية والنمو. انطلق هؤلاء من مقولة أن الدول الأوروبية القديمة ستصبح صغيرة مع التطور الجيوسياسي، ومن ناحية المساحة والسكان والناتج المحلي الإجمالي، وستكون في لحظة ما خارج التاريخ. وبالتالي فإن الخلاص يكمن في إنشاء "قوة أوروبية"، لتصبح الكيان الوحيد القادر على التأثير في عالم الغد وطي التناحر الأوروبي الداخلي المزمن وبناء السلام والاستقرار والازدهار.

وبعد الحرب الباردة في نهاية التسعينات والوحدة المالية عبر اليورو والتوسيع الكبير عام 2004، لا يزال من يراهن على الاتحاد الأوروبي بالرغم من نكسات ما بعد 2016 والبريكست، أنه القوة المطلوبة لمواجهة عولمة تتميز اليوم باحتدام التنافس الصيني الأميركي. لكن استمرار غياب البعد السياسي الموحد وفقدان الاستقلالية الاستراتيجية والعسكرية، بالإضافة إلى عدم النجاح في إدارة الأزمات وآخرها أزمة جائحة الفايروس التاجي، أخذ يبدد الآمال حول أداء الاتحاد ومستقبله ووزنه في معادلة القوة الجديدة في العالم.

راهنت غالبية الدول الأوروبية على رحيل إدارة دونالد ترامب ووصول إدارة بايدن. من الناحية النظرية تكلم الطاقم الجديد من واشنطن على تعزيز التحالفات لكن ذلك لصالح وجهة النظر الأميركية. ولوحظ عدم تغير موقف واشنطن بين إدارة وأخرى إزاء خط السيل الشمالي للغاز الروسي نحو ألمانيا، ولم يهتم الجانب الأميركي كثيرا باقتراحات الأوروبيين أو مخاوفهم حيال مستقبل الاتفاق النووي مع إيران ومن الواضح تفضيل المعنيين وراء الأطلسي بالمعالجة الثنائية المباشرة حسب التوقيت الأميركي. والأدهى أنه مع مجابهة بايدن – بوتين الأخيرة وجلسة ألاسكا الحامية بين الأميركيين والصينيين، بدا وكأن القوى الأوروبية موجودة خارج المعادلة التي هي قيد التبلور لإعادة تشكيل النظام الدولي.

وتجدر الإشارة إلى أن "دليل استراتيجية الأمن القومي" الذي أصدرته حديثا إدارة بايدن تناول أوروبا لماما عندما حدد أن "الوجود العسكري الأقوى للولايات المتحدة سيكون في منطقة المحيطيْن الهندي والهادئ، وأوروبا، من أجل ردع أعدائنا والدفاع عن مصالحنا".

وفيما تركز هذه الوثيقة على أن الصين باتت "التحدي الجيوسياسي العالمي الأهم في القرن الحادي والعشرين" وعلى أن "التهديد" الذي تفرضه روسيا المصرة "على تعزيز نفوذها العالمي، والقيام بدور يتسبّب في حالة من الفوضى على الساحة العالميّة" تم تجاهل الإشارة إلى الدور الأوروبي المنتظر إلى جانب التوجهات الأميركية.

إن الانقسام الأوروبي في أزمات شرق المتوسط والضعف أمام سياسات أردوغان، وعدم قدرة أوروبا على تنظيم حوار مع روسيا لتقنين العلاقات وعدم العودة إلى صراعات قديمة، بالإضافة إلى عدم توحيد الموقف من خطط الصين وطموحاتها، تهمش الاتحاد الأوروبي أكثر وتفقده عناصر قوته الاقتصادية ووزنه داخل حلف شمال الأطلسي والمؤسسات الدولية. بعد كشف أزمة جائحة كورونا المستور من الضعف الأوروبي، لا بد من التدارك كي لا تتزعزع الفكرة الأوروبية في زمن الهويات القاتلة وعودة نمو الأفكار القومية والوطنية.

flare decoration

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home

كلمات مفتاحية

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

فيديو

تقرير

بالفيديو: إطلاق موسم صيف ٢٠٢٥... الشوف بإنتظاركم

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

فيديو

تقرير

بالفيديو: "لبنان على السكّة"... رسامني يكشف لـ"الأنباء" تفاصيل خطة ترميم الطرقات والجسور

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

فيديو

تقرير

بالفيديو: قصر بيت الدين بحلّة جديدة... وزارة الثقافة تطلق أعمال الترميم بعد متابعة من نورا جنبلاط

مقالات ذات صلة

قبل 20 كانون الثاني.. أحدثُ تحرك في نزاع قضائيّ يخص ترامب

السبت، 11 كانون الثاني 2025


2025... عام مفاجآت ترامب؟

الثلاثاء، 31 كانون الأول 2024


ترامب يعين مارك بورنيت مبتكر برنامج "ذي أبرنتيس" مبعوثا إلى المملكة المتحدة

الأحد، 22 كانون الأول 2024


ترامب يرشح مدير شبكته "تروث سوشل" لرئاسة مجلس استشاري للاستخبارات

الأحد، 15 كانون الأول 2024


ترامب يدرس اختيارًا في شأن تعيين مبعوث خاص لإيران

الخميس، 12 كانون الأول 2024


إجتماع ثلاثي في باريس.. و"ماكرون": نواصل العمل المُشترك من أجل السلام والأمن

السبت، 07 كانون الأول 2024