الخميس، 15 أيار 2025
FacebookXInstagramYouTube
logo
الرئيسية

الأخبار

محليات
عربي دولي
إقتصاد
خاص
رياضة
من لبنان
ثقافة ومجتمع
منوعات

آراء

موقف الأنباء
كتّاب الأنباء
منبر
مختارات
صحافة أجنبية
بريد القرّاء
فيديو

مواقف

وليد جنبلاط
تيمور جنبلاط
التقدّمي
الحزب
ابحث
تغطية مباشرة
logo
  • الرئيسية
    • محليات
    • عربي دولي
    • إقتصاد
    • خاص
    • رياضة
    • من لبنان
      • تربية وأدب
      • تكنولوجيا
      • متفرقات
      • صحّة
      • موضة وفنّ
    • موقف الأنباء
    • كتّاب الأنباء
    • منبر
    • مختارات
    • صحافة أجنبية
    • بريد القرّاء
  • فيديو
      • مواقف وليد جنبلاط
      • Commentary
    • تيمور جنبلاط
    • التقدّمي
  • الحزب
  • ابحث
Logo
  • من نحن
  • إتصل بنا
  • لإعلاناتكم
  • سياسة الخصوصية
  • أرشيف الأنباء القديم
flareتصدر عن الحزب التقدمي الاشتراكي
المركز الرئيسي للحزب التقدمي الاشتراكي
وطى المصيطبة، شارع جبل العرب، الطابق الثالث
+961 1 309123 / +961 3 070124
+961 1 318119 :FAX
[email protected]
ص.ب: 11-2893 رياض الصلح
14-5287 المزرعة
موقعنا على الخريطة

حمّل تطبيق الأنباء
Google Play download nowApple download now
© 2025 All Rights Reserved | Designed & Developed by Le/Labo/Digital

أحدث الفيديوهات

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

فيديو

تقرير

بالفيديو: أربعة عقود من الفرح... خشبة مسرح بيت الدين تضج حياة في صيف ٢٠٢٥

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

فيديو

تقرير

جبهة التحرّر تحيي الأول من أيار... نضال من أجل مطالب العمّال

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

فيديو

تقرير

مخطط خطير... هل تدير واشنطن قطاع غزة؟

Website logo

كمال جنبلاط...شعلة نضالية لم تنطفئ باستشهاده

15 آذار 2021

18:42

آخر تحديث:15 آذار 202119:02

بريد القراءالأنباءنهاد الضاروب
كمال جنبلاط...شعلة نضالية لم تنطفئ باستشهاده
كمال جنبلاط...شعلة نضالية لم تنطفئ باستشهاده

Article Content

مع كل إشراقة أملٍ، وفي كل مرحلةٍ مفصلية، ‎لا يسعنا إلاّ أن نعود إليك يا معلّمي، ونستذكر محطات تاريخية نضالية كبيرة لم تنتهِ في يوم استشهادك. محطات سطّرْتها بقلمك، وفكرك، ونهجك، وأحلامك، منذ دخولك اليوم الأول لمعترك السياسة اللبنانية.

 من البداية وحتى النهاية، كانت أولى اهتماماتك بناءَ الإنسان الحرّ، الواعي، وصاحب الأخلاق الحميدة، والبعيد عن نزعات أنانيّته، وشهواته، ووحشيّته. فكانت المحطة الأولى تأسيس الحزب التقدمي الاشتراكي، حزب الإنسان والإنسانية. وكانت صولاتك وجولاتك للتبشير بفكرك التقدمي الإنساني، حيث توالت المحطات والمواجهات لبناء ذلك الوطن الحرّ بأبنائه، والشعب السعيد بتآخيه مع بعضه البعض.

‏‎ولطالما كنتَ الرجل الذي لا يهاب، ولا يتراجع عن أي مواجهةٍ، أو أي إعادة قراءةٍ لظرفٍ وموقف معيّن، فكانت الثورة البيضاء عام 1952 لإنهاء الفساد، ومحاولة بناء دولة المؤسّسات. ثمّ جاءت من بعدها، الانتفاضة على الحليف الأسبق بعد تنصّله من الوعود "السياسية والإصلاحية" في ثورة 1958؛ وكان النصر حليفك في الثورتين، فكنتَ أنتَ صانع الرؤساء!

‏‎لاحقاً، انطلقتَ بتحقيق القليل من الأحلام في عهد اللواء فؤاد شهاب لبناء دولة المؤسّسات، من الحفاظ على الحريّات، إلى الضمان الاجتماعي، والتعليم، وغيرها الكثير. 

‏‎أنتَ الذي كنتَ زعيم التقدميين، ونصير ورفيق الشعوب المظلومة المناضلة. كنت الرافع الأوّل للقضية الفلسطينية التي لم تساوم يوماً عليها، والمدافع الأشرس والأبرز عنها، وإلى جانبها في النضال، من أجل استرجاع الأرض المسلوبة بالقوة.

‏‎ولم ترضَ يوماً بأنصاف الحلول إلّا لخلاص الإنسان من وحشيّته، ولإعادة الجماهير إلى صوابها.
‏‎وقبل محطتك الأخيرة انطلقتَ دون هوادة نحو بناء الدولة التقدمية، العلمانية، الإنسانية، المستقلة ، والإنسان الحر الواعي العروبي نصير الشعوب المظلومة، والحركات التحريرية والقضية الفلسطينية التي هي الهوية والوصيّة. فكان استشهادك في سبيل تلك الدولة، وذلك الإنسان، رافضاً دخول "السجن الكبير" مهما كانت مكاسبه الشخصية كبيرة.

‏‎مسيرةٌ لا يمكن الحديث والكتابة عنها، لا بصفحاتٍ ولا بكتبٍ. مسيرةٌ تعمّدتْ بدمك الطاهر، وبدماء الكثير من الرفاق الذين كنتَ لهم المعلّم والرفيق والإنسان. مسيرةٌ رسّخت فينا النضال، والدفاع، والحفاظ على لبنان وكيانه بالأمس واليوم، وفي المستقبل. 
‏‎فجميع من وقفَ بوجه أفكارك وطموحاتك، وهاجمك في الماضي والحاضر والمستقبل، ومهما كبُرت عروشهم وقصورهم ورئاساتهم وكراسيهم، فهي  زائلة وهم أنفسهم زائلون. أمّا أنتَ يا معلمي...

‏‎فمهما تمّر السنين 
‏‎ستبقى أنت الحاضر أبداً ودائماً.
‏‎ ستبقى ذكراك خالدة للأبد 
‏‎ستبقى مبادؤك ينهل منها الوطنيون
‏‎ سيبقى فكرك نوراً لدروبنا
‏‎سيبقى نهجك خلاصنا
‏‎سيبقى إرثك أمانةً في أعناقنا 
‏‎وستبقى فينا وتنتصر.

flare decoration
هذه الصفحة مخصّصة لنشر الآراء والمقالات الواردة إلى جريدة "الأنباء".

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

إعلان

يتم عرض هذا الإعلان بواسطة إعلانات Google، ولا يتحكم موقعنا في الإعلانات التي تظهر لكل مستخدم.

Advertisement Section

https://almabani.com/home
مقالات أخرى للكاتب

من الدفاع عن لبنان إلى مواجهة المشاريع الإقليمية

السبت، 15 آذار 2025


تيمور جنبلاط... رؤية متجددة

الأربعاء، 23 آذار 2022


فلنرتقِ لمفهوم المواطنة ولتتركوا الوطن ليرتقي

الخميس، 22 تموز 2021


بين العهدين... الأسماء فقط تتغير

الأربعاء، 20 كانون الثاني 2021


عام مضى وآخر آتٍ.. ولبنان يتخبط بين جائحتَين

الأحد، 03 كانون الثاني 2021


يبقى الحاضرُ بعظمته

الإثنين، 16 آذار 2020