لمناسبة ذكرى إستشهاد المعلم كمال جنبلاط، أطلقت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي "هاشتاغ" #كمال_جنبلاط، وجاء في الإعلان:

لأن إسمه أكبر من أن تختصره الألقاب والصفات، لأنه المعلم كمال جنبلاط، لأننا سنغرد جميعاً في ذكرى استشهاده الـ 42 وفاء له ولفكره ونهجه ومسيرته وشهادته، لأن المسيرة مستمرة تحت راية المعلم وفي حزبه نغرد بهاشتاغ:

#كمال_جنبلاط 

في يوم السادس عشر من آذار دون توقيت ثابت".

وكان رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط أول المغردين إذ كتب عبر "تويتر": "بعد 42 عاماً، باق فينا وسينتصر. وبالرغم من الحصار الذي سيزداد في كل المجالات، وبالرغم من حملة التضليل والتزوير، نقول لكم: منذ 42 عاماً ظننتم قتلنا والغاءنا فصمدنا وبقينا وناضلنا وسننتصر. أنتم طارؤون وعابرو الطريق ونحن ننتظر على ضفاف النهر".

وأرفق جنبلاط تغريدته بهاشتاغ #كمال_جنبلاط.