كتب عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر "تويتر": "للأسف ،فان مساهمة البرجوازية اللبنانية وأثرياء لبنان على كثرتهم في الداخل والاغتراب، ومجالس الطوائف المتعددة وصناديقها وأوقافها، في دعم القطاع الاستشفائي والطبي في مواجهة جائحة كورونا في ظل إفلاس الدولة، هي دون المستوى المطلوب.
إسمعوا إستغاثة الطبيب والممرض والمريض، وبادروا بالدعم".
للأسف ،فأن مساهمة البرجوازية اللبنانية وأثرياء لبنان على كثرتهم في الداخل والأغتراب، ومجالس الطوائف المتعددة وصناديقها وأوقافها ،في دعم القطاع الأستشفائي والطبي في مواجهة جائحة كورونا في ظل إفلاس الدولة،هي دون المستوى المطلوب.
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) January 10, 2021
إسمعوا إستغاثةالطبيب والممرض والمريض، وبادروا بالدعم