كتب عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر حسابه على "تويتر ": "لا زلنا ننتظر الردود على الطعن الذي تقدمنا به بالنسبة لمرسوم التجنيس الفضيحة، فمع كل يوم تتكشف خلفيات تجنيس هذا او ذاك من أصحاب السوابق او من المتمولين الأصدقاء للبعض!! أساسا لا نعلم هل اصبح المطعون بهم مواطنين لبنانيين؟ غريب كيف توافقوا على هذا الملف، ويتعثرون بملف الحكومة".
أضاف: "لمنتحلي صفة الناصريين ممن يدعي قيادة المرابطون، ليست المرة الأولى تتطاولون على القامات الوطنية لتشحذوا ردودا تعطيكم دورا وحجما أكبر من كونكم من مخلفات عصر الوصاية… لن نرد!".