Advertise here

آخر مستجدات كورونا حول العالم

09 كانون الأول 2020 14:22:00 - آخر تحديث: 09 كانون الأول 2020 15:20:20

تسبب فيروس كورونا بوفاة مليون و557 ألفا و814 شخصا في العالم منذ أُبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض نهاية كانون الأول 2019، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الأربعاء الساعة 11,00 ت غ.
      
وأصيب أكثر من 68 مليونا و208 آلاف و890 شخصا في العالم بالفيروس، تعافى منهم 43 مليونا و341 ألفا و100 على الأقل حتى اليوم.
      
وهذه الحصيلة التي أعدت استناداً إلى بيانات جمعتها مكاتب وكالة فرانس برس من السلطات الوطنية المختصة وإلى معلومات نشرتها منظمة الصحة العالمية، قد لا تعكس إلا جزءا من العدد الفعلي للإصابات.
      
فالكثير من الدول لا تجري فحوصا إلا للاشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض أو الحالات الخطرة، يضاف إلى ذلك محدودية إمكانات الفحص لدى عدد من الدول الفقيرة.
      
وسجلت الثلاثاء 12364 وفاة و657,185 إصابة جديدة في العالم.
      
والدول التي سجلت أعلى عدد وفيات جديدة هي الولايات المتحدة (2496) والبرازيل (842) وفرنسا (831).
      
والولايات المتحدة هي أكثر البلدان تضرراً من الوباء إذ سجلت 286,338 وفاة من 15,172,602 إصابة، حسب تعداد جامعة جونز هوبكنز. وشفي ما لا يقل عن 5,786,915 شخصا.
      
وبعد الولايات المتحدة، أكثر الدول تضررا هي البرازيل حيث سُجلت 178,159 وفاة و6,674,999 إصابة، والهند مع 141,360 وفاة (9,735,850 إصابة) والمكسيك مع 110,874 وفاة (1,193,255 إصابة) وبريطانيا مع 62,033 وفاة (1,750,241 إصابة).
      
وسجل في بلجيكا أعلى معدل للوفيات نسبة لعدد السكان بلغ 151 وفاة لكل مئة ألف نسمة، تليها البيرو (110) وإيطاليا (101) وإسبانيا (100). 
     
وأحصت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي 462,362 وفاة من أصل 13,637,455 إصابة. أما أوروبا، فسجّلت 456,498 وفاة (20,258,097 إصابة) فيما بلغ عدد الوفيات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معا 299,174 وفاة (15,599,140 إصابة).
      
وسجلت في آسيا 201,825 وفاة (12,857,823 إصابة) والشرق الأوسط 82,492 وفاة (3,537,249 حالة) وإفريقيا 54,521 وفاة (2,288,663) وأوقيانيا 942 وفاة (30,469 حالة). 
      
ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.