ويبقى وجه علاء… الأجمل

انه العيد الذي لن يعرف ان يستقر في قلب هذه الام الثكلى، فلا للفرحة من مكان في بيتها ولا شوقها سيعرف سبيلا للوجه الأحب اليها… وجه علاء أبي فرج.

فكم هو حزبن هذا العيد وكم هي مهمة شاقة ان تبحث عاجزا عن كلمات تعزّي أم شهيد، وتعرف مسبقا انك لن تنجح.

فمهمة “الانباء” الصعبة تقف عاجزة امام عيني علاء وام علاء، ولكن الأصعب ان يطل صباح العيد ولا نبعث بصورة علاء لكل رفاقه ومحبيه ليكون معهم الوجه الأجمل.

لن نطيل الكلام، ونقول لعلاء انك بيننا وستبقى فينا شهيدا حبيباً وشهيدا مظلوما.

“الانباء”