في جولتها المسائية ليوم الأحد 25 آذار ٢٠١8 رصدت جريدة “الأنباء” أبرز المواقف السياسية والتطورات واهمها التالي:

محليات:

ابو فاعور من مزرعة الشوف: مستهدفون… ولسنا أقلية

حاضر عضو اللقاء الديموقراطي النائب وائل أبو فاعور في ندوة سياسية أقامها فرع مزرعة الشوف ومعتمدية الشوف الأوسط في الحزب التقدمي الإشتراكي، في ذكرى إستشهاد المعلم كمال جنبلاط، أقيمت في دار آل البعيني في البلدة، بمشاركة الدكتور ناصر زيدان ممثلا تيمور جنبلاط، عضو مجلس القيادة في الحزب د. بهاء ابو كروم، مفوض الثقافة فوزي ابو ذياب،  وشخصيات وفاعليات روحية وسياسية وحزبية وإجتماعية واهلية وبلدية والاتحاد النسائي، ومنظمة الشباب، والكشاف التقدمي، وحشد كبير من المواطنين.

النشيدان الوطني اللبناني والحزبي استهلالا وتقديم من مهى البعيني، والقى مدير فرع الحزب التقدمي الإشتراكي عيّاد البعيني، ورئيس إتحاد بلديات الشوف السويجاني ومعتمد التقدمي في المنطقة المهندس يحيى أبو كروم كلمتين لتأكيد متابة مسيرة صاحب الذكرى وتجديد عهد الوفاء والولاء لتيمور جنبلاط، ألقى النائب أبو فاعور كلمة، تناول فيها مسيرة كمال جنبلاط حتى الاستشهاد دفاعا عن لبنان وعروبته.

وتساءل: “هل هذا هو قانون الانتخاب العصري والاصلاحي الموعود؟! أو أنه قانون المصالح الإنتخابية لمن ظن أنه يستطيع إعادة تشكيل الحياة السياسية اللبنانية على شاكلته ووفق ما يشتهي. والانتخابات هذه المرة ربما لا تكون كسابقاتها، وإذ أنني أدرك المطالب الحياتية المحقة للمواطن والشباب في كل لبنان مع بلوغ نسبة البطالة في صفوف الشباب 30 في المئة وهو الأمل المفقود حاليا الذي أشار إليه تيمور جنبلاط الذي يملك في جعبته الكثير من المشاريع والأفكار التي سلك بعضها طريق التنفيذ تُعنى باقامة مؤسسات انتاجية وتعزيز فرص العمل، كما أنه مهجوس لصنع فارق بحياة الشباب اللبناني وتحديدا أبناء الجبل، وستثبت الأيام أن هذا القادم من البيدر الجنبلاطي سيضيف الجديد والكثير وباعثا وليس فقط مجرد وارث في حياتنا السياسية”.

أضاف: “لا يمكن تسليم البلد لمن يريد أخذه رهينة، واساسا فإن القانون الإنتخابي صيغ نتيجة تسوية سياسية في لحظة ما ظن بعض من صاغه بتوازنات جديدة في البلد يكون دور ووجود وليد جنبلاط فيها وكقيادة سياسية لزوم ما لا يلزم، وثمة من يسأل من هو هذا الرجل ليكون “بيضة قبّان” ويحدد أحيانا رئيس الحكومة واعضائها ورئاسة الجمهورية ويملك هامش حركة واسع في الحياة السياسية. ومن لحظة إعداد القانون كان الاستهداف واضحا لدور وليد جنبلاط والكلام جاء في لجان مناقشة القانون، وامتلاكه كتلة منوعة من الاطياف اللبنانية ووصل الأمر إلى بعضهم ليرى أنه لا يمثل إلا جزءا من الدروز!! ورأينا استنهاض بعض “الزعيمات” لمقارعة وليد جنبلاط. والخطورة تكمن بأن القانون الجديد أول إجراء يغيّر في طبيعة النظام السياسي منذ إتفاق الطائف وهو التعديل الجذري الوحيد منذ ذلك التاريخ. هذا الاستهداف واضحا من البداية، ولولا موقف شريف للرئيس نبيه بري وحزب الله بعدم التصويت على القانون الانتخابي لما تسنّى لنا التخفيف من المخاطر من خلال جمع قضاءي الشوف وعاليه في دائرة واحدة”.

وقال: “أما الاستهداف الثاني فمتعلق بالتحالفات إذ أن حركة وليد جنبلاط لاقامة تحالف يشمل كل القوى السياسية في الجبل صونا للمصالحة الوطنية وحمايتها كان الجميع يتمنّع في ما البعض راح يمارس سياسة ابتزاز واضحة، ولذلك قال وليد جنبلاط: “زمن تصفية الحسابات معنا قد جاء”. لكننا تفاهمنا مع الرئيس سعد الحريري والقوات اللبنانية ومستقلين، بعدما إختار البعض كما قال تيمور جنبلاط لاعتبارات سياسية أو إنتخابية تشكيل لوائح خاصة، ونحن لا مانع لدينا بهكذا حال كأمر ديموقراطي حر واجب احترامه. والاستهداف مستمر الآن في الانتخابات التي هي مصيرية وتأسيسية للقادم من الأيام في نظامنا السياسي، ولذا نحن أمام خيارين، فإما يدخل تيمور جنبلاط إلى الندوة البرلمانية في 7 أيار على رأس كتلة متواضعة وصغيرة العدد والتمثيل، واما دخوله بكتلة وطنية متوازنة تضم كل الاطياف. وهذا هو خياركم وقراركم، كما أن الانتخابات استفتاء لموقعنا ومكانتنا في النظام السياسي بأننا لسنا بأقلية كما لم نكن يوما بل جزءا من الأكثرية الوطنية من شمال لبنان إلى جنوبه مرورا بجبل لبنان، وجزءا من الأكثرية العربية حتى المغرب. نحن أبناء حزب كمال جنبلاط لا يمكن حصرنا في زاوية طائفية ولن نسمح لأحد بأن يتعامل معنا على قاعدة أننا أقلية إلا بأقلية ساحقة في المجلس النيابي والوزارات وانتخابات رئاسة الجمهورية. وللمبتدئين والطارئين في الحياة السياسة اللبنانية معروفة وليست ملكا لاحد وانما للشعب الوفي، وكل من حاول ويحاول محاصرتنا في قانون الانتخاب والاصطفافات السياسية والاستحقاق سيكون الرد واضح في 6 ايار. مكانتنا في حماية المؤسسات، والثورة البيضاء عام 1952، والثورة الشعبية عام 1958، والاصلاح المرحلي للحركة الوطنية، والثورة الفلسطينية، ومكانة كمال جنبلاط واقفا الى جانب عبد الناصر، ورئيس الجبهة العربية، والحركة الوطنية، وجبهة المقاومة الوطنية اللبنانية التي اعلنت من منزل كمال جنبلاط، وعروبة لبنان، والذين فتحوا طريق المقاومة إلى الجنوب، والذين حافظوا على عروبة لبنان، ومصالحة الجبل، وفي وليد جنبلاط الذي قاد انتفاضة الاستقلال التي اعلنت من منزله عام 2005، والتي حققت بعد استشهاد الرئيس رفيق الحريري حلم استعادة الحرية والديموقراطية واسقاط النظام الامني، وطرد الهيمنة السورية عن لبنان. اما انتم فما هي مكانتكم؟! بواخر؟ سمسرات؟ صفقات؟ بلوكات نفط؟ حكومات ومقاعد وزارية ونيابية؟ ولعبة سياسية غبية لا علاقة لها بمستقبل لبنان؟ وتحريض اللبنانيين على بعضهم البعض؟ ونبش الاحقاد في الجبل الذي قام ويقوم على المصالحة؟ هذه مكانتكم وتلك مكانتنا ونحن نحتكم الى هؤلاء الشرفاء”.

أضاف: “قالها تيمور جنبلاط موجودون وسنبقى، مرّت حكومات ووزارات وعهود وعواصف ورعود وبقينا، كما ظلاّم وحكام وطغاة اندثروا وبقينا، تذكروا افعالهم هم ذاهبون وستبقى المختارة والحزب التقدمي الإشتراكي وارث كمال جنبلاط منارة هذا الجبل والوطن فمن هي الشخصية التي توازي كمال جنبلاط؟ّ! الإنتخابات آتية والاستحقاق يقارب بمنطق الشجاعة والمصالحة والحرص على الوحدة الوطنية من خلال الاصوات الواضحة الصريحة”.

الريّس: الرد على محاولة تطويق جنبلاط سيكون في صناديق الإقتراع

أكد مفوّض الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي رامي الريس أن “الحزب لمس محاولات متعددة لتطويق رئيسه النائب وليد جنبلاط من خلال القانون الإنتخابي الجديد إلا أنه إنطلاقاً من تعاطيه بواقعية مع الشأن السياسي ولتفادي تعطيل التسوية الإنتخابية سيخوض التحدي في السادس من أيار” معتبرا أن “الرد سيكون في صناديق الإقتراع”.

وتوقف الريّس في مقابلة عبر تلفزيون “المستقبل” مع الإعلامي سلمان سري الدين “عند العناوين الأساسية التي طرحها رئيس لائحة المصالحة تيمور جنبلاط في خطاب إعلان اللائحة في بيت الدين” مؤكداً على أهميتها لا سيما التأكيد على المصالحة والتنوع في الجبل والتشديد على تعزيز وتكريس هذه المصالحة في المرحلة المقبلة من خلال الإنماء”.

وإعتبر الريس أن “إشارة تيمور جنبلاط كذلك إلى مسالة فقدان الثقة بين السياسيين والمواطنين إنما تعكس وعيه كشاب مقبل على العمل السياسي للهوة الفاصلة بين هذين الطرفين متعهداً بالعمل على ردمها من خلال الإهتمام بالعدد من المشاريع الإنمائية والسكنية وبما يساعد على خلق فرص عمل جديدة للشباب وفتح آفاق جديدة أمامهم”.

وأكد الريس أن “الحزب التقدمي الإشتراكي على جهوزية تامة لخوض الإستحقاق النيابي في السادس من أيار المقبل”، مؤكدا أن “التحالف الذي أعلن عنه في بيت الدين مع القوات اللبنانية وتيار المستقبل وشخصيات مستقلة هو تحالف قوي يعكس التنوع في الجبل الذي يتطلب بذل كل الجهود للحفاظ عليه”.

نصرالله: قدر لبنان ان نصل إلى قانون انتخاب يعتمد النسبية والدائرة الواحدة

كرم مكتب الشؤون البلدية والإختيارية في حركة “أمل”، لمناسبة يوم المختار، مخاتير ورؤساء بلديات البقاع الغربي وراشيا، بحفل غداء في مشغرة، برعاية رئيس مجلس النواب نبيه بري ممثلا برئيس الهيئة التنفيذية في الحركة المرشح للانتخابات النيابية محمد نصرالله، وفي حضور المرشح الدكتور ناجي غانم وقائمقامي راشيا والبقاع الغربي نبيل المصري ووسام نسبين، ومن “أمل”: مسؤول مكتب الشؤون البلدية والإختيارية بسام طليس، مسؤول إقليم الجنوب باسم لمع، عضو المكتب السياسي الشيخ حسن فرحات، مسؤول منطقة البقاع الغربي الشيخ حسن أسعد وعضو قيادة إقليم الجنوب محمد الخشن، مسؤول العمل البلدي في “حزب الله” حسين كريم وحشد من المخاتير ورؤساء إتحادات بلدية.
نصرالله
وألقى ممثل راعي الحفل كلمة اعتبر فيها ان قانون الانتخابات الحالي “متقدم على القوانين السابقة الأكثرية، لكننا نؤمن أن القانون الأعدل هو القانون الذي يلغي أثر الطائفية والمذهبية من الحياة السياسية في لبنان، وذلك لا يكون إلا باعتماد لبنان دائرة انتخابية واحدة على قاعدة النسبية، فقدر لبنان أن نصل إلى هذه النظرية، وهذا القدر بيدنا أن نعجله وبيدنا أن نؤجله، فكلما عجلنا الخلاص من الطائفية والمذهبية في الممارسة السياسية في لبنان، كلما استعجلنا بناء لبنان المعاصر، لبنان الأمل والرجاء والغد الأفضل”.

ميقاتي: لا تزال في بال اللبنانيين وقائع ليلة احتضان الوصاية

قال الرئيس نجيب ميقاتي، عبر “تويتر”: “ذاكرة اللبنانيين عموما وأبناء طرابلس خصوصا ليست ضعيفة، ولا تزال في بالهم وقائع ليلة 19 كانون الاول 2009 التي شهدت احتضان الوصاية”.

مقدمات النشرات المسائية

مقدمة “lbc”

“بروفا المواجهة ” بين الرئيس الحريري واللواء ريفي ، وبين الرئيس الحريري والرئيس ميقاتي ، سُجِّلَت اليوم في طرابلس … ففي مناسبة إعلان لائحة طرابلس المنية الضنيه ، فَتح الرئيس الحريري النار على كلٍّ من اللواء ريفي من دون أن يسميه ، فوصفه بأنه يغرقنا ليلَ نهار بتقاريرَ وتخوين ومؤامرات …

ريفي عاجله بالرد فخاطبه بالقول : ” إسحَب أزلام النظام السوري من لوائحِك ” … وفي هجومه على الرئيس ميقاتي قال الرئيس الحريري : لم نكن في رئاسة الحكومة وتفرجنا على عشرين جولة قتال في طرابلس دون ان نفعل شيئًا …

جاء الرد قاسيًا من الرئيس ميقاتي فغرَّد قائلًا : ”  ذاكرة اللبنانيين عموما وابناء طرابلس خصوصا ليست ضعيفة ، ولا تزال في بالهم وقائعُ ليلة ١٩ كانون الاول ٢٠٠٩ التي شهِدت احتضانَ الوصاية ” … بهذه التغريدة يُذكِّر الرئيس ميقاتي بزيارة الرئيس الحريري لسوريا وتمضيته ليلةً في قصر الشعب في العام 2009 ، وبالتالي مَن لبى دعوة الرئيس الاسد، كيف يتحدث عن وصاية ؟

غدًا تنتهي مهلةُ تسجيل اللوائح لينطلق سباقُ الأربعين يومًا في أجواء حامية وتزداد حماوة ً في كل المناطق ، وفيما لم يبقَ من تسجيل اللوائح البارزة سوى  لوائحِ اللواء الريفي ، فإنه يُمكن القول إن الجهوزية  قد اكتملت ، وبحسب ما تم تسجيله من لوائح فإنه يمكن القول إن كل الدوائر الخمس عشرة ستشهد ” أمهات المعارك ” ، ويبدو أن التعبئة الكلامية سواء خطابيًا او على مواقع التواصل الإجتماعي ، ستجعل من هذه الإنتخابات غيرَ مسبوقة في ظل سلطة تُدير العملية الإنتخابية لكنها غيرُ محايدة مع وجود رئيس حكومة وستة عشر وزيرًا مرشحين .

مقدمة “mtv”

24 ساعة وتنتهي مهلة تسجيل اللوائح، هذه المحطة هي الاخيرة قبل السادس من ايار، وبالمناسبة لا بد من استعراض حال القوى السياسية بعدما خبرت ما زرعته من فخاخ في قانون الانتخاب الجديد في ظل الصوت التفضيلي المقتصر على القضاء على اسم واحد في اللائحة وامام الزامية حفظ حصص الطوائف والمذاهب من المقاعد.

في ظل كل هذا ضربت روحية النسبية وعجز الطباخون عن تشكيل لوائح فاضطر معظمهم الى تشكيل لوائح هجينة لا يجمع بين مكوناتها غير كسب المقاعد واذ بها تتفكك وتتحول حلبات للاقتتال بين افرادها.

هذه الفوضى اعفت المرشحين من صياغة برامج علمية تقيدهم وللتعويض استرخص معظمهم شتم الخصوم واتهامهم بالفساد او العمالة، علماً بأن لوائح قليلة جداً خلت من المصابين بهذه التشوهات.

وفي انتظار التقرير الثاني عن حال المجلس النيابي وكيف سيحكم لبنان بعد السادس من ايار في هدي ما انجبه القانون الجديد يسجل تعثر على خط المجتمع المدني كما يسجل عجز عن تشكيل اللوائح على خط القوى المتوسطة والصغيرة ما ادى الى بروز عدد كبير من اللوائح غير المكتملة حشر فيها مرشحون مغمورون كتكملة عدد رضي اصحابها بشرف الصورة وبشرف تدوين اسمائهم في سجلات المستنوبين.

في يوميات الانتخابات بعد تسونامي اعلان اللوائح امس لم يسجل اليوم سوى اعلان لائحة الوزير السابق وئام وهاب في الشوف عاليه واعلان الحريري من عاصمة الشمال لائحة المستقبل في طرابلس المنية الضنية فهاجم بعنف من وصفهم بقليلي الوفاء واولئك الذين يتهمون المستقبل بالغريب عن الشمال الذي يريد وضع اليد عليه.

مقدمة “المستقبل”

البلاد على صفيح ساخن، تحضيرات واصطفافات انتخابية باتت على قاب قوسين او ادنى من الاكتمال.

فمنتصف ليل غد الاثنين يقفل باب تسجيل اللوائح الانتخابية رسميا في وزارة الداخلية فتطلق الصفارة نحو المنازلة الانتخابية الكبرى في استحقاق السادس من ايار.

واليوم ومن عاصمة الشمال وبحضور الالاف من اهالي طرابلس والمنية والضنية  وشخصيات سياسية وفاعليات شمالية من بينهم رئيس بلدية طرابلس احمد قمر الدين، اطلق رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري لائحة المستقبل لطرابلس، مؤكدا ان زمن الاستيلاء على قرار الشمال لن يعود! وزمن الفتن لن يعود! وزمن الإستقواء بالمخابرات وبالسلاح، لن يعود!

وقال ان مشروع تيار المستقبل حماية  البلد والشمال، بالعمل وليس بالكلام، بالاعتدال وليس بالتطرف، بصلابة الموقف والحكمة، وليس بالصراخ والحروب الوهمية. وخاطب الرئيس الحريري من قالوا ان طرابلس ترفض الوصاية على قرارها. مؤكدا انهم هم  خبراء وصاية وشركاء وصاية، وممثلي وصاية.

وتوجه الرئيس الحريري الى من اسماه  بطل العالم الذي يغرقنا ليل نهار تقارير وتخوين ومؤامرات، ويقول بانه يحارب حزب الله.

سائلا اذا كنت إلى هذه الدرجة ضد حزب الله، لماذا كل لوائحك، تخوض الانتخابات في مواجهة لوائح المستقبل؟ وتحديدا، بمواجهة مرشحي المستقبل اللذين يواجهون حزب الله ؟

الرئيس الحريري اكد ان تيار المستقبل هو من قلب المعادلة ودفع الجميع للاعتراف بأن حماية لبنان تكون بوقف التدخل بشؤون الأشقاء العرب ومنع الحريق السوري من الانتقال لبلدنا وقال: نحن قلبنا المعادلة، وقلنا إنّ السنّة في لبنان ليسوا حرفا ناقصا أبدا، وان دورهم بالمعادلة الوطنية أقوى من أي سلاح ومن كل سياسات الممانعة.

(رصد، الانباء)