الأزمة بين عون وبرّي تنعكس على مختلف الدوائر الانتخابية

لا تنحصر الأزمة بين رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس المجلس النيابي نبيه برّي بإطار مرسوم الاقدمية بل سيكون لها في حال استمرارها إلى تاريخ ٦ أيار المقبل، انعكاسٌ سلبي على مختلف الدوائر الانتخابية.

بحسب معلومات لـ”الاخبار“، فإنّ تطور الخلاف بين التيار الوطني الحر وحركة أمل قد يؤدي إلى أن يؤول المقعد الجُبيلي إلى حصّة حزب الله، كـ”حلّ وسط”، أسوةً بمعظم المقاعد الشيعية في الدوائر التي يوجد فيها انتشار عوني كبير، ولم تكن سابقاً من ضمن حصّة كتلة الوفاء للمقاومة أو التنمية والتحرير.

(ال بي سي)