جولة “الانباء” الإخبارية المسائية: أبرز المواقف والتطورات ومقدمات نشرات الأخبار

في جولتها المسائية ليوم الاحد 14 كانون الثاني ٢٠١8 رصدت جريدة “الأنباء” أبرز المواقف السياسية والتطورات واهمها التالي:

محليات:

جنبلاط: صفعة عهد التميمي للجندي الإسرائيلي أفضل جواب للإحتلال

غرد رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط عبر “تويتر”: ‏”إن صفعة عهد التميمي للجندي الإسرائيلي أفضل جواب للإحتلال. أما الإجتماعات في أوج الانقسامات فلا تقدم ولا تؤخر. إسمحوا لي بهذا التعليق على سبيل الرأي وليس في سياق أي مزايدة”.

JLDLLD

الجيش: انفجار عبوة ناسفة بسيارة في صيدا والمستهدف محمد حمدان

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: “بتاريخه حوالى الساعة 12.00، انفجرت عبوة ناسفة بسيارة نوع BMW فضية اللون في محلة البستان الكبير- صيدا، ما أدى إلى إصابة صاحبها الفلسطيني محمد حمدان. وقد فرضت قوى الجيش المنتشرة في المنطقة طوقا أمنيا حول المكان، كما حضر الخبير العسكري وباشر الكشف على موقع الإنفجار لتحديد حجمه وطبيعته”.

IMG_6514

حماس: انفجار يستهدف كادرا من الحركة في صيدا

أعلن المكتب الإعلامي لحركة “حماس” في لبنان في بيان، أن “انفجارا استهدف ظهر اليوم في صيدا محمد حمدان، وهو كادر تنظيمي من كوادر الحركة في المدينة من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين في لبنان، وأدى الانفجار الى إصابته بقدمه وتدمير سيارته وإلحاق الضرر بالمبنى، والمؤشرات الأولية تميل الى وجود أصابع صهيونية خلف هذا العمل الإجرامي”. وأوضح أن “الأجهزة اللبنانية المختصة تتابع التحقيق في الانفجار”.

صيدا

التقدمي” يدين تفجير صيدا

صدر عن الحزب التقدمي الإشتراكي البيان التالي:

يستنكر الحزب التقدمي الإشتراكي الانفجار الذي إستهدف في مدينة صيدا أحد كوادر حركة المقاومة الإسلامية – حماس في لبنان ويدين هذا العمل الإجرامي الذي يأتي في سياق ضرب الأمن والاستقرار اللبناني ويتزامن مع المحاولات الجارية لتصفية القضية الفلسطينية.

saida2

ويحذّر الحزب من الأدوات الإسرائيلية التي تعبث في الداخل اللبناني وتحاول النفاذ إلى ضرب حق الشعب الفلسطيني في النضال المشروع من أجل قضيته الشريفة.

كما يدعو الحزب إلى تكاتف القوى الفلسطينية على إنجاز المصالحة الوطنية والتمسك بالحقوق الكاملة للشعب الفلسطيني في إطار إستعادة أرضه وعاصمته ودولته المستقلة.

الراعي: السياسيون لا يجرؤون على الجلوس معًا

شدد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في خلال عظة الاحد الثاني من زمن الدنح على حاجة الحوار في العائلة والمجتمع، قائلا: “لا يمكن هدم الحوار أو إقفاله، لئلّا يتسبّب بالقطيعة والانقسام وتعطيل آليات الخير العام. وهذا ما يجري عندنا بكلّ أسف على مستوى الجماعة السياسيّة. فلا يجرؤ المسؤولون السياسيّون على الجلوس معًا وجهًا لوجه، والتحاور بصدق وثقة”.

الراعي

وأضاف الراعي: “أصاغر الأمور عندهم تكبر وتتعاظم، وتُحمَّل تفسيرات وأبعادًا غير واقعيّة، وقد تنطوي على نوايا وخلفيّات سياسيّة”.

ولفت الى “انّ التصلّب في مواقف اللاثقة، والتحاور عن بُعد بواسطة تقنيات التواصل، والقول كلّ ما يحلو من خلالها، إنما تُسمِّم الأجواء، فتسود ردّات الفعل، وينقسم الأفرقاء بين مؤيّد لهذا الرّأي أو ذاك وبين صامت لا يجرؤ على البوح برأيه”.

واشار الى ان “هكذا تتعطّل القرارات، ويتفاقم الشلل الاقتصادي وتتوقّف مشاريع التنمية، وتتقلّص فرص العمل والإنتاج، فيما الشعب ينوء تحت حاجاته وفقره ومطالبه”.

دريان: لتهيئة المناخ الهادىء للانتخابات

دعا مفتي الجمهورية الشيخ عبداللطيف دريان المسؤولين والقوى السياسية إلى أن تتضافر جهودهم للعمل على تهيئة الأجواء والمناخات الهادئة من اجل الوصول إلى إجراء الاستحقاق الانتخابي النيابي في موعده المقرر باعتباره محطة هامة وأساسية يعبر من خلالها اللبنانيون عن آرائهم وخياراتهم الوطنية بحرية وشفافية بانتخاب مجلس نيابي جديد يحقق كل آمالهم وطموحاتهم، منوها بالجهود التي تقوم بها الدولة في هذا الإطار.

الوفد النيابي اللبناني المشارك في مؤتمر طهران: لدعم القدس وضرورة مواجهة الارهاب

تابع الوفد النيابي اللبناني المشارك في اجتماعات لجان مؤتمر اتحاد البرلمانات الاسلامية المنعقد في طهران والمؤلف من النائبين قاسم هاشم ونوار الساحلي، اعمال اللجان التي انعقدت اليوم وخاصة اللجنة السياسية والشؤون الخارجية.

وأكد الوفد اللبناني “ضرورة تفعيل عمل اللجان الدائمة للمؤتمر بما يتعلق بقضية القدس ووضع خطة وبرنامج محدد لمواجهة قرار الرئيس الاميركي دونالد ترامب الاخير وادانة الارهاب الدولي الذي يمثله الكيان الصهيوني والذي يمارس الارهاب بكل اشكاله وانواعه، ولان وضع حد للارهاب يبدأ اولا واخيرا من فلسطين واعادة الحق لاصحابه بإقامة دولته على ارضه وعاصمتها القدس الشريف وعودة الفلسطينيين الى ديارهم في فلسطين”.

وتقدم الوفد اللبناني باقتراحات عدة تتعلق بادانة ممارسات الكيان الصهيوني الارهابية العدوانية بحق اطفال فلسطين وشعبها وخاصة اعتقال الاطفال امثال عهد التميمي وابناء جيلها.

وأكد “ضرورة مواجهة قرار وقف الدعم لمنظمة الاونروا التي اتخذته الادارة الاميركية وما سيتركه من آثار سلبية على اللاجئين الفلسطينيين وهذه مسؤولية العالم الاسلامي لوضع حد لهذه التوجهات والقرارات التي تصيب المستوى الانساني للشعب الفلسطيني وتؤكد سوء نية الادارة الاميركية ومن يدور في فلكها تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني”.

نشرات-الاخبار

مقدمات النشرات المسائية

مقدمة “lbc

بينما يتحضر لبنان لإعداد دراسة اقتصادية قد تُعيد للعالم بعضَ الثقة فيه، وبينما كان رقمُ خمسمئة مليون دولار الذي تدفعه الدولة شهريا رواتبَ لمواطنيها يطغى على كل الأرقام، اهتزَّ الأمن ظهراً في صيدا عندما استُهدف ابو حمزة بتفجير ٍكاد ان يودي بحياته.

اذا كان معظم من يعَرف ابو حمزة ،يعتقد ان اسمه الحقيقي أمجد، وإذا كانت حركةُ حماس نفسُها أعلنت صباحا ان ابي حمزة ليسَ من كوادرها، لتعود وتصدرَ بيانا تؤكد فيه انه كادرٌ تنظيمي من كوادرها، يصبح السؤال من هو أمجد أو ابو حمزة أو محمد حمدان، ومن هي الجهة التي عبرَ استهدافه اعادت شبحَ التفجيرات والاغتيالات الى لبنان؟

تقول معلومات فلسطينية ان محمد حمدان مِفتاحٌ من مفاتيح العمل الخاص لحركة حماس، وله علاقة مباشرة بالتحركات في الداخل الفلسطيني، فيما تقول مصادر متابعة:

نعم، انه شخصية أمنية، وخيطُ التحقيقات دقيق، ونقطة.

وفِي معلومات خاصة بالـLBCI، فإن محمد متزوج من ابنة شخصية تعتبر هي الاخرى قيادية في حركة حماس، وهو بعيد من الضوء، عادة لا يستخدم سيارته الخاصة خلال تنقلاته ويستعيض عنها بسياراتِ الأجرة، ما يجعلُ محاولة اغتياله مخططاً لها بإحكام.

حركة حماس وفِي البيان الذي أعلنت فيه ان محمد حمدان احدَ كوادرها، وجهت أصابع اتهامها الى اسرائيل، ولكنها لم تُغلق الباب امام أي احتمالات اخرى عندما قالت: المؤشرات الأولية تميلُ الى وجود أصابعَ صِهيونية خلف العمل الاجرامي.

مقدمة “المنار”:

تفجيرٌ في اَحَدٍ ذي هدوء واستقرارٍ هزَ مدينةَ صيدا فاجتاحت تردداتُهُ متابعاتِ اللبنانيينَ والفِلَسطينيين.

العبوةُ صغيرةٌ ولكنَّ رسائِلَها كبيرة، وحركةُ حماس توجهُ اصابعَ الاتهامِ الى العدوِ الصِهيوني، وتعلنُ انَها تتركُ للاجهزةِ الامنيةِ اللبنانيةِ المختصةِ التحقيقَ في محاولةِ اغتيالِ احدِ كوادرِها التنظيمية محمد حمدان ابو حمزة.

العملُ الاجرامي وقعَ على مقربةٍ من اكبرِ المخيماتِ الفلسطينيةِ في لبنانَ وتزامنَ معَ تهديدٍ صِهيونيٍ متصاعدٍ لغزةَ ولكلِ فلسطينَ التي اوجعت بمقاوَمَتِها كِيانَ الاحتلالِ وحَيَّرَتهُ بعمليتِها في نابلس التي استهدفَت حاخاماً صِهيونياً، متشدداً قبلَ ايام.

وفي كلِ وجعٍ صِهيوني اَثرٌ من الثباتِ الفِلَسطيني ومفاعيلِ الغضبِ المتواصلِ ضدَ قرارِ دونالد ترامب وتسارُعِ المشاريعِ الصهيونيةِ في القدسِ المحتلة .

في سوريا، تتهاوى بسرعةٍ معاقلُ الارهابيينَ على دربِ تحريرِ ادلب، بينما تكبُرُ انجازاتُ الجيشِ السوريِ والحلفاءِ في ريفِ حلبَ الجَنوبي على مسارِ الانتصارِ الكاملِ ضدَ الحربِ الكونيةِ الوَحشية.

اما في لبنان، فَصفارةُ الانتخاباتِ اُطلِقَت، والساحاتُ تشهَدُ بدايةَ اعصارٍ من المنافسةِ عناوينُها تتجاوزُ تعثُرَ الاصلاحاتِ الى انطلاقِ احتسابِ الناخبينَ فرداً فرداً وتحضيرهِم لتجربةِ الصوتِ التفضيلي والقانونِ النِسبي.

مقدمات “otv

من صيدا بدأت ارهاصات الحرب اللبنانية باغتيال معروف سعد في شباط 1975 ومن ثم محاولة اغتيال نجله مصطفى الذي نجا هو واستشهدت طفلته ناتاشا ومن ثم جريمة اغتيال القضاة الاربعة وبعدها اغتيال الاخوة مجذوب . في صيدا يكون جس النبض قبل الضربة او تكون ضربة لتصفية حساب او ثأر او التمهيد لفتنة . ابتعدت حماس عن سوريا وايران وحزب الله وعن فتح خلال الحرب السورية وما عرف بالربيع العربي . يممت شطر الربيعيين واخذت جانب المعادين لمن كانوا لها السند والدعم فكانت هدنة غير معلنة معها من العدو الى درجة انها اقدمت على ما اقدم عليه ياسر عرفات منذ 3 عقود عندما تخلى عن رمي اسرائيل في البحر واعتبرالشعار وكانه لم يكن واعترف بحقها في الوجود . استعاد محور الممانعة زمام المبادرة في سوريا والمنطقة فاستعادت حماس ذاكرتها فجاءت اسرائيل اليوم لتذكرها بالشقاقي وعياش وياسين والرنتيسي ومغنية واللقيس وغيرهم ممن سار على درب القضية ولم يضيع البوصلة . عادت حماس الى ايران والى سابق العلاقة – او شبه – مع المقاومة فعادت السيارات المفخخة والعبوات الناسفة ومحاولات الاغتيال . ثمة قاعدة في المافيا الايطالية تتعلق باغتيال الخصوم تقول انه اذا فشل المنفذ من المرة الاولى في قتل الهدف لا يحق له تكرار المحاولة . هذه المرة نجا ابو حمزة ولعلها من المرات القليلة التي يفشل بها الموساد لكن القتل والارهاب والاجرام هو نهج اسرائيل وستعاود الكرة خصوصا ان داعش والنصرة وسائر لفيف الارهاب انكسر واندحر.

مقدمة “المستقبل”

نجت صيدا من انفجار محقق هز دويُه احياء المدينة ونجا أيضا محمد عمر حمدان الكادر في حركة حماس الذي استهدفه الانفجار من خلال زرع عبوة ناسفة في سيارته. والمُستهدف حمدان حسب ما علم تلفزيون المستقبل ينحصر عمله ضمن الدائرة الامنية الضيقة لحركة حماس وهو يعمل بشكل لصيق مع احد ابرز قيادات الحركة في لبنان.

سياسيا يُتوقع ان يشهد الاسبوع الطالع حلحلةً لما بات يعرف بازمة مرسوم الاقدمية بين الرئاسة الاولى والرئاسة الثانية في ضوء الاتصالات الجارية والصيغ المتداولة.

اما تربويا وبانتظار جلسة الحكومة المخصصة لمناقشة  ملفي زيادة الاقساط   ورواتب معلمي القطاع الخاص اقترح وزير التربية مروان حماده جدولة دفع كامل مستحقات الأساتذة على ثلاث سنوات، وبالتالي لن يشعر الأهالي بالزيادات على الأقساط  كما لن تتأثر موازناتُ المدارس، لان هناك صعوبةً بان تساهم الدولة في الدفع.

في هذا الوقت كشف رئيس بلدية بيروت جمال عيتاني ان الحوار المقرر غدا بين رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري وقيادات القطاع الخاص سيتم خلاله الاعلانُ عن لجنة متخصصة لاعادة انعاش الوسط التجاري للعاصمة كما سيتم الاعلان عن اقامة نشاط كبير هذا الشهر.

وهذا المساء فندت قوى الامن الداخلي بالتفاصيل والوقائع في بيان لها بعد اعتراف عمر البحر مرافقِ اللواء اشرف ريفي  فبركةَ اطلاق النار على سيارته بنفسه واستغربت من اللواء ريفي  الوقوع في الفخ ذاتِه وهو العارف بالتفاصيل الكاملة للأمر المدبّر من البحر نفسِه واضعا نفسَه  وعن سابق تصور وتصميم، في موقفٍ لا يحُسد عليه.

مقدمة “الجديد”

هدّدت إسرائيل حركةَ حماس بإستهدافِ قادتِها من قلبِ غزة.. فوَقعَ الانفجارُ في صيدا لكنّ ألغازَهُ جاءتْ أعمقَ من أضرارِه. خمسُمئةِ غرامٍ من الموادِ المتفجرة وُضعت في سيارة محمد عمر حمدان، الحمساويِّ الذي أَحدثَ اسمُه التباساً معَ مسؤولِ حماس في بيروت أسامة حمدان وبإصابةٍ في القَدَم نجا المستهدفُ معَ زوجتِه.. فيما ذَهبت أُولى أصابعِ الاتّهام وآخِرُها نحوَ إسرائيل.. الكِيانِ الذي يَختارُ خرائطَ الاغتيالاتِ طريقاً دائمةً لمَسارِه. حركةُ حماس اتَهمت إسرائيل بالعملية.. وأكّدت أنّ المُستهدفَ هو لاجئٌ فِلسطينيّ من بينِ صُفوفِها.. وأَوفدتْ كبيرَ قيادييها (علي بركة) لزيارةِ الجريح في مستشفى لبيب أبو ضهر الطِبيّ في صيدا وفي انتظارِ جَلاءِ التحقيقات فإنّ إسرائيلَ ضالعةٌ إلى أنْ يَثبُتَ العكس.. ويُرتِّبُ هذا الخرقُ الذي ترافقَ وخُروقٍ إسرائيليةً جوية أنْ يَستنفِرَ اصحابُ الرأيِ السيادي، إنْ لم يكُنْ على استهدافِ لاجئٍ فِلسطيني فعلى الأقل تُجاهَ ضَرْبِ استقرارِ مدينةٍ لبنانية وترويعِها وزرعِ نيرانِ التفجيرات عندَ مُنتصفِ النهار لكنْ للسيادة وُجهاتُ نظرٍ متعددة، وبعضُها لا يُثارُ إلاّ على وترِ عصائبِ أهلِ الحق وكزدورة الخزعلي أما “مشاوير” إسرائيل الجويةُ والأرضية فليست مَوضِعَ استنكارٍ لأنّها لا تُعطي استثماراً سياسياً وانفجارُ صيدا سَحبَ الغِطاءَ اليوم من مُجملِ التطوراتِ المؤجَّلة إلى أولِ الأسبوع.. وتتصدّرُها غداً قضيةُ النزاعِ بينَ الوزير السابق أشرف ريفي وشعبةِ المعلومات.. حيث سيَعقِدُ ريفي مؤتمراً صِحافياً غداً على خلفيةِ توقيفِ مُرافقِهِ عمر البحر واليوم ردّت قُوى الأمن على ريفي فأكّدت له مرةً جديدة أنّ (البحر) وبالأدلةِ والبراهين اعتَرفَ بتدبيرِ عمليةِ إطلاقِ النار على سيارتِه بهدفِ اتّهامِ المقدّم محمد العرب بمحاولةِ قتلِهِ وربطاً بريفي كانَ من المقرّر أن تَبُثَّ الجديد اليوم الحلقةَ الثالثة من “البحصة ليكس”.. لتُعرِّجَ في مضمونِها على تمويلِ اللواء ووزيرِ العدل السابق لكنّ المُستجدَّ الأمني في صيدا واستضافةَ مسؤولِ حماس علي بركة في الاستديو سيَدفعُنا إلى تأجيلِ البثّ إلى الغد.. معَ الحفاظِ على مصادرِ التمويل بالأسماء .

(رصد، الأنباء)