كتب رئيس اللقاء الديمقراطي النائب وليد جنبلاط عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “نهار الأحد نهار عظيم هكذا يقولون. ستجري إنتخابات لإختيار نقيب جديد الإطباء، أياً أتى فلا أظن أنه سيكون في حالة نفسية مثل الحالي. لكن ما قيمة نقيب أطباء أو مهندسين أو محامين إذا كان مرشح الأحزاب، كل الأحزاب، ولم تتقدم تلك الأحزاب بأي مقترح جدي حول نقابات المهن الحرة وإكتفت بتسجيل نقاط سياسية لا قيمة لها مهنياً وهكذا دواليك حتى إنني سألت أوساط  الحزب الإشتراكي إذا أمكن عدم الخروج من هذا التقليد العقيم وترشيح أحدهم حتى ولو خسر، فلاحظتُ تردداً كون للحزب مرشح لعضوية النقابة، يعني ليصبح كالنقيب ديكوراً حزبياً. أما المهنة فهي في مكان ثاني. يا له من زمان غريب ورديء.