أسرار الصحف المحلية الصادرة الثلاثاء 21 نيسان 2015

النهار

لوحظ أن نواباً في “تكتل التغيير والإصلاح” بدأوا يشدّدون على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت.

يرى متتبّعو سَير الحوار بين “القوات اللبنانية” و”التيار الوطني الحر” أن اللقاء بين العماد عون والدكتور جعجع يُعقد في حال اتفاقهما على انتخاب رئيس للجمهورية لأن لا معنى لأي اتفاق على مواضيع أخرى من دون الرئاسة.

يقول رئيس حكومة سابق إن الحوار الجاري بين “تيار المستقبل” و”حزب الله” مستمر كضمان للاستقرار فقط، ولأن توقّفه ينعكس سلباً على هذا الاستقرار.

تعتقد مصادر أمنية بأن عودة التوتّر المذهبي بفعل التصريحات النارية المتبادلة قد تؤخّر تنفيذ الخطّة الأمنية في بيروت والضاحية.

السفير

تعرّف مرجع رسمي حالي على شخصية غير مدنية في لقاء جمعهما في الآونة الأخيرة بعيدا عن الاعلام.. وترك الأمر انطباعا إيجابياً بالاتجاهين.

تردد أن احد السجناء الإسلاميين المحكومين بالإعدام في رومية رفع سكيناً بوجه عسكري جاءته الحماية من سجناء من طائفته نفسها!

ألمحت حلقة ضيقة في تيار سياسي مسيحي إلى أنها تنوي ابراز مواقفها من حراك داخلي عبر أحد أبرز برامج “التوك شو”.

المستقبل

يقال

إنّ حركة مرشّحين مستقلّين للرئاسة الأولى ناشطة جداً باتجاه عواصم القرار ولا سيما الفاتيكان وموسكو وباريس، وتتّخذ في غالبيتها غطاء “رحلات سياحية”.

اللواء

حصر مرشّح رئاسي الإدلاء بمواقف حول “تصريحات حليفه” بعدد قليل جداً من المحيطين بدائرته!

أنجزت كتلة مسيحية وازنة إقتراح قانون بإنشاء الحكومة الالكترونية كخطوة في مكافحة الفساد.

يجري حبس نفاس لدى قيادات في فريق سياسي مؤثر إلى ما بعد زيارة قطب كبير إلى عاصمة كبرى.

الجمهورية

قال نائبٌ في تكتّل نيابي إنّ تيّاره لن يتّخذ أيّ قرار يتّصل باستمراره في الحكومة أو عدمِه، بمعزل عن التشاور مع حلفائه.

لاحظَت أوساطٌ متابعة أنّ المشهد الميداني السوري يَشهد تقدّماً متواصلاً للمعارضة السوريّة على أنواعها.

غابت شخصياتٌ عن المشاركة في احتفال “حزب الله” التضامني مع اليمن، على الرغم من أنّها كانت تتقدّم صفوفَ المشاركين في كلّ المهرجانات السابقة.

أبلغَ دبلوماسيّون غربيّون مرجعيةً روحيّة بأنّ خططاً كانت معَدّة لزيارة كلّ مِن الرياض وطهران للبحث في الملف الرئاسي، قد جُمِّدت بطلب من حكوماتهم بعد مستجدّات الوضع في اليمن.

البناء

توقّف سياسي بارز عند “السابقة الديمقراطية” التي شهدتها مدينة طرابلس أمس، حيث تظاهر أهالي الموقوفين الإسلاميين أمام منزل وزير العدل أشرف ريفي مطالبين باستقالة زميله في تيار المستقبل وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق! لافتاً إلى أنها أبعد من مجرّد تنافس بين وزيري التيار الأزرق، إنما هي تعبير عن اعتراض ريفي على إنهاء “الإمارة” التي أقيمت برعايته في سجن رومية؟.