أسرار الصحف المحلية الصادرة الاثنين 20 نيسان 2015

النهار

قال موظف أمني في وزارة الداخلية إنه لتطبيق قانون السير يجب إصلاح وزارة الأشغال العامة.

لوحظ أن موظفا في “تلفزيون لبنان” أبعد الميكروفون من أمام سياسي عندما تحدث في مناسبة اجتماعية تطبيقاً لسياسة النأي بالتلفزيون.

وصف وزير حالي النائب سامي الجميّل بأنه “وحش سياسي، يريد كل شيء له”.

أبلغ حلفاء العماد عون الى مراجعيهم أنه إذا تعذر الاتفاق على تعيين قيادات عسكرية وأمنية، فإن التمديد للقيادات الحالية يصبح أمراً محتوماً.

يرى سفير لبناني سابق أن اللجوء الى الدول التي لها تأثير على إيران كي تسهّل إجراء انتخابات رئاسية في لبنان أجدى من اللجوء إلى أي وسيلة أخرى.

السفير

أبدى مرجع نيابي دعمه لما يقوم به نجل مرجع ديني راحل من مبادرات في اطار تخفيف التوترات المذهبية.

أجرت حركة سياسية تغييرات تنظيمية عدة على مستوى المناطق والمكاتب التنفيذية في اطار تفعيل دورها بعد مؤتمرها الاخير.

نجحت حركة فلسطينية مقاومة في معالجة ملفات أمنية تخص قوى مقاومة في دولة اقليمية فاعلة، ما ساعد في تقوية العلاقة بينها وبين مسؤولين في دولة اسلامية وحزب فاعل برغم التباينات السياسية.

المستقبل
يقال

إن ورقة “إعلان النوايا” بين رئيس تكتل “التغيير والاصلاح” العماد ميشال عون ورئيس حزب “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع أنجزت ولم يبقَ سوى تفصيل تقني بسيط، لتنتهي بذلك المرحلة الأولى من الحوار بين الطرفين.

اللواء

استبعدت أوساط وزارية إقدام أي طرف سياسي على الانسحاب من الحكومة أو التفريط بها، لإدراك الجميع بإستحالة تشكيل حكومة جديدة، فضلاً عن الدعم الخارجي الذي تحظى به!

عاتب مرشّح رئاسي حليفه السياسي الأساسي على مواقفه الأخيرة من أزمة اليمن، نظراً لإنعكاساتها السلبية على حظوظه في الوصول إلى قصر بعبدا!

شكك وزير مالية سابق بإمكانية إقرار الموازنة إذا لم يُصَر إلى تسوية تشمل عمليات قطع الحساب لسنوات حكومة السنيورة الأولى، والاعتراف بقانونية السلف التي صرفتها!

الجمهورية

رأت مصادر ديبلوماسية أنّ القرار الدولي المتصِل باليمن يُشكل اعترافاً دولياً بنفوذ السعودية ومصالحها في هذه الدولة، ورفضاً للسيطرة الحوثية-الإيرانية.

توقعت أوساط سياسية أن تؤخّر الأزمة اليمنية الإستحقاقات الدستورية اللبنانية، وفي طليعتها الإنتخابات الرئاسية.

رأت مصادر كنسيّة أنّ أهمية اللقاءات التي سيُجريها البطريرك الماروني في العاصمة الفرنسية تكمن في شكلها ومضمونها، إن لجهة الإطلالة المسيحية على عواصم القرار، أو لناحية إثارة القضايا المسيحية-الوطنية.

البناء

توقّع سياسي بارز أن يكون الموضوع الرئيسي للقمة المرتقبة بين الرئيس الأميركي باراك أوباما وبين قادة دول الخليج العربي في أيار المقبل، هو موضوع الإصلاحات الديمقراطية التي يجب على هؤلاء البدء بها في أسرع ما يمكن، مذكّراً بما ورد على لسان أوباما في مقابلته الأخيرة مع الصحافي الأميركي توماس فريدمان، حين قال إنّ أبرز مشاكل حكومات الخليج هي من داخل مجتمعاتها ومع شعوبها، قبل أن تكون مشاكل أو تهديدات من الخارج.