أسرار الصحف المحلية الصادرة السبت 18 نيسان 2015

النهار 

يعود الحديث في طرابلس عن تسليح يقوم به أحد الأشخاص الناشطين مع “سرايا المقاومة” في المدينة.

يمتنع مسؤولو حزب الكتائب عن تأكيد تسلّم سامي الجميّل الرئاسة أو نفي الخبر.

يقول قريبون من “حزب الله” إن في دول الخليج نحو مئة ألف شيعي ربما يتعرّضون للمضايقات بسبب أو بغير سبب.

نقَل وزير حالي عن سفراء إحدى الدول أن نيّة التمديد لقائد الجيش متوافرة لدى كل مراكز القرار.

قال سياسي ساخر تعليقاً على احتدام السجالات السياسيّة: “الحوار” صار كالاستراحة بين ملاكمين.

السفير 

لاحظ عارفو السفير الأميركي أنه بات يعطي الجزء الأبرز من وقته للملف الباكستاني، ربطاً بمهمته الجديدة في اسلام أباد التي سينتقل اليها في الصيف المقبل.

اعتبر سفير دولة خليجية بارزة أن حضور سفير دولة إقليمية لقاءً ديبلوماسياً لممثلي دول “التحالف” في اليمن “رسالة سياسية من بلاده الى عاصمة إقليمية بارزة”.

أرسل أحد قياديي “14 آذار” توضيحاً الى حزب بارز حول مواقف أدلى بها مؤخرا واعتبرها الحزب المذكور لا تخدم محاولات التقرب منه من القيادي المذكور.

المستقبل 

يقال

إنّ تقارير أكدت أنّ عدد جرحى مقاتلي “حزب الله” في سوريا منذ بدء مشاركتهم بالقتال فيها وصل إلى ثمانية آلاف جريح معظمهم أصيبوا بإعاقات كبيرة ودائمة، إضافة إلى سقوط مئات القتلى أيضاً.

اللواء 

ينشط دبلوماسيون من دولة كبرى “شرقية” لإيصال رسائل تطمين لأصدقائهم بأن الموقف الأخير في مجلس الأمن ليس نهاية الشوط..

ما تزال وزارة حسّاسة، تُدار من وزير سابق، على الرغم من وجود وزير أصيل وحليف أيضاً!

يتّجه تيار سياسي مسيحي لمرحلة من التصعيد على الصعيدين الإقليمي والمحلي؟

الجمهورية 

تساءلَ وزير وسَطي حول مدى قدرة الحوار في أن يظلَّ عاملاً ضابطاً للعلاقة بين “حزب الله” و”المستقبل”، ومانعاً للانفجار في حال استمرَّ هذا المنحى التصاعدي في المواجهة السياسية.

رأت أوساط ديبلوماسية أنّ الرئيس الأميركي أعطى في تساؤله “لماذا لا يُقاتل العرب ضدّ ما يفعله الأسد”، ضوءاً أخضرَ لتوسيع “عاصفة الحزم”.

قال سفيرٌ لرئيس تكتّل إنّ دولته تكِنّ له كلَّ الموَدّة والاحترام على المستوى الشخصي، ولكنّ المشكلة معه تكمُن في التحالف الذي يقيمه مع أحد الأحزاب.

توَقّعَ نائب مُشارك في الحوار أن تنجح محاولات تجنيب لبنان تأثيراتِ التطوّرات الخارجية.

البناء 

توقّع سياسي بارز له باع طويل في المجال القانوني أن تنتهي قضية حقوقية ـ إعلامية مطروحة بقوّة حالياً، إلى إصدار حكم يقضي بفرض غرامة مالية عالية على مؤسسة إعلامية ليس أقلّ من مئة ألف يورو، على أن لا يتضمّن هذا الحكم أيّ عقوبات أخرى، كالسجن أو الإقفال، مثلما حاول أن يسوّق عدد من السياسيين والإعلاميين في فريق 14 آذار.