أسرار الصحف المحلية الصادرة الأربعاء الأول من نيسان 2015

النهار

تبيّن أن مديراً عاماً في إحدى الوزارات زوّر توقيع الوزير ويسعى الأخير الى إثبات التهمة للذهاب الى القضاء.

لم يتمكن مجلس يدير إحدى الطوائف من محاصرة أحد رجال الدين بعدما سرت شائعات عن إجراءات عقابية بحقه.

سُجل تراجع في تطبيق الخطة الأمنية بقاعاً إذ زاد عدد حالات الخطف والقتل في الأيام الأخيرة.

قال مرجع قانوني إن ما عرض على شاشة أحد التلفزيونات مساء الاثنين يستدعي تحرك النيابة العامة تلقائياً.

سُجل عتب بين رجلي دين حول أحد الملفات الاجتماعية والإنمائية العالقة.

السفير

وجه زعيم تكتل إصلاحي لوماً لبعض نوابه لغيابهم عن مناسبة أقيمت برعايته وحضوره في إحدى مناطق كسروان.

أبلغت مراجع أمنية عدداً من السياسيين بضرورة توخي الحذر في ضوء معلومات استخبارية عن احتمالات وقوع اغتيالات تهز الحوارات.

تردد أن الأمنيين في سجن رومية عثروا داخل المبنى “دال” ومبنى المحكومين على أكثر من سكين مصنّع يدوياً.

المستقبل
يقال

إن دولة كبرى لا تبدي حماسة لقرار القمة العربية في شرم الشيخ بإنشاء قوة عسكرية مشتركة حرصاً منها على “أمن إسرائيل”.

اللواء

لم يُكشف الحياد اللبناني في قمة شرم الشيخ في الإعلان الصادر عن القمة، واستعيض عنه في المقررات إستجابة لطلب الوفد اللبناني..

يوحي أكثر من موظف من الفئة الأولى، أن فرصته للرئاسة لم تمضِ بعد، على الرغم من التنافس القوي عليها بين كبار السياسيين!

يتّجه مرجع سابق للردّ على وزير سيادي، في ما خصّ تصريحات أدلى بها في لقاءاته الخارجية، وتمسّ هيبة الرئاسة الأولى!

الجمهورية

توقفت اوساط حيال الهجوم العنيف الذي شنّه الرئيس عبد الفتاح السيسي على ايران في موقف هو الأول من نوعه، وعزته الأوساط إلى التطوّر اليمني والوصول إلى باب المندب.

لوحظ أن تياراً مسيحياً نأى بنفسه عن الحملة التي شنّها حليفه ضد دولة إقليمية.

رفضت أوساط وزارية تحميل موقف حزب مُشارك في الحكومة من قضية تتّصل بموقف لبنان الرسمي أكثر مما يحتمل، ورأت فيه تسجيلاً لموقف لا أكثر ولا أقل، وقالت إن تنظيم الخلاف ما زال عنوان المرحلة

البناء
رأى سياسي مخضرم وخبير في حياكة التسويات وإخراجها، أنّ الانتخابات الرئاسية لن تحصل في القريب المنظور، وحين سئل عن السبب قال: “إنّ التعقيدات الخارجية كبيرة جداً، وآخرها الحرب على اليمن، أما التعقيدات الداخلية فحدّث ولا حرج”، معرباً عن اعتقاده بـ”أنّ الأمور لن تُحلّ إلا بمؤتمر تأسيسي يدخل بعض التعديلات على اتفاق الطائف، ويعيد إنتاج السلطة على أسس جديدة، لا تكبّلها الطائفية والمذهبية”..