أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 31 آذار 2015

النهار

سأل نائب “قواتي”: لماذا لم يدع الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله اللبنانيين للقتال في اليمن كما دعا اليه في سوريا؟

قال مسؤول كنسي إن أحداً لا يريد رئيساً للجمهورية يكون تمثالاً من شمع.

يعتقد ديبلوماسي عربي أن العماد عون لا يستطيع تغيير مواقفه السياسية ما دام هو على تحالف مع “حزب الله”.

قال رئيس حكومة سابق إن سوريا حكمت لبنان بتعيين الرؤساء فيه وإيران تحكمه بتعطيل انتخابهم.

سُمع مرجع ديني إسلامي يقول إن من حق كل ماروني أن يفكر في الترشّح لرئاسة الجمهورية لكن ليس من حقه أن يكون له وحده القرار.

السفير

فرضت مؤسسة غير مدنية عقوبة على اسم يخدم في الخارج بذريعة انه يقيم صلات مع جهات سياسية نافذة في الداخل!

تعمدت سفارة دولة كبرى إيصال رسالة إلى مؤسسة غير مدنية، مفادها الحرص على ذكر اسمها أمام كل الزوار اللبنانيين في هذه الأيام.

يجزم متموّل لبناني على صلة وثيقة بالأميركيين أن “عاصفة الحزم” مثل خفض أسعار النفط “موجهة ضد الأميركيين”.

المستقبل

يقال

إن عشرات المواليد اللبنانيين الذين وُلدوا إثر “عاصفة الحزم” أطلق ذووهم عليهم اسم “سلمان” تيمّناً بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

اللواء

أبلغ مرجع عربي كبير أن طائرات التحالف العربي تنتقي أهدافها بدقّة منعاً لإصابة المدنيين وحفاظاً على الجيش اليمني..

شهد مؤتمر حركة سياسية عُقِدَ مؤخراً ترتيبات سبقته، لضمان عدم حدوث إنتقادات لأوضاع شاذة سادت في مرحلة ما بين المؤتمرين..

يتردّد وزير سيادي على إحدى الأجهزة القضائية لمتابعة ما تردَّد من معلومات، تستدعي المتابعة..

الجمهورية

قالت أوساط مراقبة إن السعودية انتقلت من السياسة الدفاعية إلى الهجومية، وبدّلت النظرة إليها من “قوة مالية” إلى “قوة دبلوماسية-عسكرية”.

توقعت أوساط ديبلوماسية أن تُقدِّم طهران المزيد من التنازلات في النووي في خطوة تعويضية عن وحدة الموقف العربي.

رأت مصادر أن طهران وقعت في خطأ مزدوج: عندما شجعت أو تغاضت عن الحسم الحوثي، وعندما أساءت تقدير رد الفعل السعودي.

البناء

توقف نائب بارز عند قول الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إنّ الحلّ في اليمن هو حلّ سياسي وليس عسكرياً، معتبراً أنّ المسؤول الدولي لا ينطق من عنديّاته، بل هو لطالما عبّر عن الموقف الأميركي، وسأل النائب المعنيّ: هل هذا الكلام هو بمثابة تنصّل أميركي من هذه الحرب، بعد أن دفع الأميركيون حلفاءهم في السعودية والخليج إلى أتونها؟ علماً أنّ مسؤولين في واشنطن كانوا قد أكدوا في وقت سابق أنّ الحوثيين يقاتلون “القاعدة”!