أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس 5 آذار 2015

النهار

للمرة 54 يُحال المدير العام لإحدى الوزارات إلى التحقيق بعدما بلغ عدد مخالفاته الإدارية 151.

بثّت مواقع خبراً عن اختيار الرئيس ميشال سليمان أحدهم للأمانة العامة لتجمّعه السياسي الجديد، لكن الشخص المعني نفى معرفته بالأمر.

ذكَّر مسؤول كنَسي سياسيين ومسؤولين بقول البابا فرنسيس إن من يتبرّع للكنيسة ويسرق من الدولة والفقراء هو شخص مُخادع ومن يدّعي أنه مسيحي ولا يعيش حياة مسيحية هو فاسد.

سأل مسؤول سابق: مَن يصدّق أن تحالف دولي من 140 دولة لا يستطيع أن يقضي على تنظيم “داعش” إلا بعد 3 سنوات؟

السفير

لوحظ أن “التيار الوطني الحر” و”القوات اللبنانية” لم يُسقطا حتى الآن الدعاوى القضائية المتبادلة.

سافر وزير إلى أحد المؤتمرات الدولية على متن طائرة خاصة، تعود الى صاحب شركة تتعامل مع وزارته.

أحدث موقف كتلة مرجع رئاسي سابق من آلية العمل الحكومي شرخاً بينه وبين مرجع حكومي حيث يتولى وزير كتائبي محاولة ترطيب الأجواء.

المستقبل

يقال

إن متابعين للشؤون الأميركية يؤكدون أن الرئيس باراك أوباما وافق على تدريب خمسة آلاف سوري معارض معتدل شرط “أن يحاربوا تنظيم داعش ولا يقتربوا من قوات الأسد”.

اللواء

إتصل مسؤول سابق برئيس تيار على خصومة معه، مؤيّداً موقفه من قضية التمديد للعسكريين..

شجّعت جهة خارجية موظفاً أمنياً سابقاً على إبقاء خط التواصل مفتوح مع قطب وسطي، على خلاف كبير مع الجهة المذكورة..

توظف تيارات حزبية نوابها في سفرات إلى الخارج للإتصال بالجاليات اللبنانية هناك، مستغلّة عطالة مجلس النواب!

الجمهورية

قال ديبلوماسي إن نفوذ طهران في العراق بعد “داعش” صار أفضل مما كان عليه قبل ولادة هذا التنظيم.

أكد رئيس حزب أن الجيش قادر لوحده على حماية الحدود، ولكنه أشار إلى أن لا قرار لدى التحالف الدولي بمساعدة لبنان في حال حصول أي هجوم عليه.

إعتبرت مصادر مواكبة للحوار بين “القوات” و”التيار الحر” أن من مصلحة الطرفين مواصلته، لأن الخلاف جُرِّب ونتائجه معروفة.

لوّحَ وزير خارجية دولة عربية بترك التحالف الدولي في حال لم تستقم الأمور لناحية تجاوزات دولة إقليمية.

البناء

استبعدت مصادر عسكرية اندلاع اشتباكات واسعة بين الجيش اللبناني والجماعات الإرهابية في منطقتي جرود عرسال ورأس بعلبك في البقاع لأسباب عدة منها: عدم وجود بيئة حاضنة للإرهابيين في عرسال ومحيطها، وعدم قدرة المسلحين على التمدّد عسكرياً خارج الجرود لقلة عددهم نسبياً وعدم امتلاكهم السلاح الكافي لذلك. وعليه، توقعت المصادر أن تقتصر عمليات المسلحين على استهداف مراكز الجيش في المناطق النائية بين وقت وآخر.