أسرار الصحف المحلية الصادرة الاثنين 26 كانون الثاني 2015

النهار

يقول قريبون من الرئيس برّي إن قضية الإمام موسى الصدر التي تُلاحَق بسريّة بات كشف الحقيقة فيها قريباً.

لم تقرّر قوى 14 آذار بعد شكْل إحياء ذكرى 14 شباط وبعدها 14 آذار لهذه السنة.

سُمع مرجع كنسي يقول إن وحدة البندقية كلّفت المسيحيين سقوط عدد من القتلى والجرحى، والصراع على السلطة كلّفهم “حرب إلغاء”، فهل يتوصّلون بالحوار إلى وحدة موقف من القضايا المصيرية؟

يقول ديبلوماسي أوروبي إن الاعتماد على استمرار الأمن والاستقرار في لبنان هو على حكمة الرئيس تمّام سلام أكثر من الاعتماد على حكومته.

السفير

لوحظ أن سفير إحدى دول “الجوار الفلسطيني” انتظر مغادرة وفد “حركي” فلسطيني دارة مرجع رئاسي لبناني سابق وذلك تفاديا لمصافحة أعضاء الوفد المذكور.

احتج وزير وسطي لدى إدارة صحيفة خليجية بسبب تحوير موقفه من قضية أثارت مؤخرا مشكلة بين لبنان ودولة عربية.

لم يصدر مرجع رئاسي سابق أي نفي لخبر ترؤسه وفد “14 آذار” لتقديم العزاء بوفاة الملك عبدالله.

المستقبل

يقال

إن مرجعاً نيابياً يأمل في مجالسه الخاصة استمرار التقدم في الحوار الدائر بين تيار “المستقبل” و”حزب الله” وأن تكون كل جولة أفضل من التي سبقتها.

اللواء

تجري محاولات من سياسيين ورجال دين لإصلاح ذات البين بين قطب مسيحي ومرجعية روحية، اتخذت مواقف حاسمة من ملف داخلي حساس!

يلاحظ أن نواباً من القوات وآخرين من التيار العوني لا يترددون في الإدلاء بتصريحات غير متفائلة عن الحوار المرتقب بين عون وجعجع!

تساءلت أوساط وزارية عن أسباب اتخاذ الحملة ضد ردم الحوض الرابع طابعاً طائفياً وتدخل أحد رجال الإكليروس المقرّبين من مرجع ديني للتحريض ضد المشروع!

الجمهورية

كشفت أوساط ديبلوماسية أن الوساطة التي تولّتها دولة خليجية بين دولتين إقليميتين ستُعاود حركتها قريباً جداً.

قال ديبلوماسي عربي إن الوفود الدولية التي أمّت السعودية دلّت على دورها المحوري ومكانتها الإقليمية.

قالت أوساط متابعة إن ما حصل في القنيطرة أكد مرة إضافية أن الحرب الإقليمية مُستبعدة.

البناء

صارح مسؤول في تيار سياسي بعض المحيطين به بأنّ التطورات السياسية والميدانية في لبنان وسورية والمنطقة تصبّ كلها في مصلحة فريق 8 آذار الذي تتأكد يوماً بعد يوم صوابية رؤيته وخياراته، ولذلك لم يكن أمام تيارنا خيار غير القبول بالحوار، وتخفيض السقوف العالية التي رفعناها في مراحل سابقة، اعتقاداً منا بأنّ الرياح ستجري كما تشتهي سفننا!