أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم السبت في الاول من تشرين الثاني 2014

النهار 

تُواجه الحكومة قريباً موضوع التمديد للمحكمة الدولية ودفع مساهمة لبنان في نفقاتها.

يرى وزير سابق أنه ما لم يتمّ اتفاق على ضبط الحدود اللبنانية مع سوريا فإن الأمن والاستقرار يبقيان هشّين في بعض المناطق.

تردّد أن ضباطاً إيرانيين أرسلوا الى اليمن بصفة خبراء ومستشارين.

سُمع سفير دولة عربية يقول عن مرشح للرئاسة الأولى إنه يضيِّع عمره في الأوهام.

شبّه ديبلوماسي أوروبي انتصار الحوثيين في اليمن بانتصار الإخوان المسلمين في مصر.

السفير 

سأل معنيون عن مصير تبرعات بعشرات الآلاف من الدولارات جمعتها وزارة خدماتية لمصلحة الجيش بعد “غزوة عرسال” في آب الماضي.

أظهر استطلاع للرأي أن شعبية التيار المسيحي الأبرز قد ارتفعت أكثر من ثلاث نقاط في الأسابيع الأخيرة.

يرصد الأمن اللبناني حركة أحد رجال الدين الخارجية ومن هي الجهات التي طلبت منه التحريض ضد الجيش.

المستقبل 

يقال

إنّ عائدين من زيارة أقاربهم في مناطق سيطرة النظام على الساحل السوري عادوا بقناعة راسخة أن الانهيار الاقتصادي والاجتماعي بات قريباً جداً، بسبب شحّ السيولة وتراجع التمويل الخارجي.

اللواء 

ينقل زوّار قطب ماروني عن محيطه أنه بدأ يُعاني من ضعف جسدي، ونسيان غير مسبوقين.

تدور في أروقة قصر العدل أحاديث صامتة عن استقالة قاض، قيل إن بحقه شكوى أمام هيئة التفتيش القضائي.

لم يتمّ التفاهم على الموقف من التمديد بين حليفين مسيحيين، الأمر الذي أحدث شرخاً في العلاقة بين الجانبين.

الجمهورية 

قال ديبلوماسي عربي إن الوقائع على الأرض السورية كرّست حقيقة مفادها عدم قدرة أي طرف في الحسم على الآخر، وضرورة تكريس هذا التوازن داخل السلطة للخروج من الحرب.

رأى وزير ونائب أن الحلول السياسية في المنطقة ستكون على الطريقة اللبنانية: حكومات تمثيلية توافقية تملك كل جهة فيها الثلث المعطل.

توقفت أوساط مراقبة أمام التنويه والإشادات بمرجع حكومي سابق من قبل أخصامه السياسيّين على خلفية مواقفه من أحداث عسكرية شمالية.

أشاد سفير دولة غربية مؤثرة بتحرّك الجيش السريع في طرابلس، الأمر الذي مكّنه من الحسم سريعاً.

البناء 

نقل مسؤول حزبي عن ديبلوماسي أوروبي التقاه في بيروت قوله إنّ الأوروبيّين باتوا متيقنين أنه لا يوجد ما يُسمّى “معارضة معتدلة” في الشام… وأنّ هذه التسمية لا تنطبق إطلاقاً على المجموعات الإرهابية المسلحة، وعلى رغم ذلك هناك بعض الدول التي ثبت أنها دعمت تلك المجموعات وموّلتها وسهّلت مرورها إلى سورية ولبنان والعراق، لا تزال تستغلّ البازار السياسي المفتوح، وتسعى إلى تشكيل مجموعات مسلحة بمسمّيات جديدة، لمواصلة استهداف سورية ودول المنطقة، وهذا لا يخدم الهدف الأساسي المتمثل بأولوية محاربة الإرهاب، بل يؤدّي إلى خلق المزيد من التنظيمات الإرهابية المتطرفة.