أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 28 آب 2014

النهار

تساءل رئيس حكومة سابق: لماذا لم تتحرّك “داعش” وأخواتها ضد إسرائيل بل تحرّكت داخل دول عربية محددة؟

لوحظ أن الكلام غاب على المساعدات العربية والدولية التي وُعد لبنان بها للاجئين السوريين وكأن لا مؤتمرات عُقدت لهذه الغاية.

يقول ديبلوماسي عربي إن إسرائيل نجحت في إشعال حروب الأديان في المنطقة خدمة لأمنها القومي، وهو ما توقّعه ميشال شيحا قبل ستين عاماً.

يتوقّع أن يثير موضوع مدّّ كابلات الكهرباء في المنصورية مشكلة جديدة في مجلس الوزراء.

السفير

قررت القيادة السعودية الإبقاء على علي عواض عسيري سفيراً في لبنان وتعيين سفير آخر في باكستان.

يعطي وزير سيادي الأولوية هذه الأيام، في الداخل والخارج، لإدخاله، عبر أحد شركائه في عاصمة أوروبية، في جزء من صفقة منتظرة تعود لمؤسسة غير مدنية.

لوحظ ابتعاد تنظيم إسلامي وسطي عن واجهة الأحداث في البقاع الشمالي.

المستقبل

يقال

إن إقفال مكاتب الوزير السابق وئام وهاب في سوريا جاء على خلفية إشكال مع جهاز أمني سوري بارز.

إن أكثر من مرجع سياسي حاول أمس الاستفسار عن نتائج اللقاء السعودي الإيراني وانعكاساته على لبنان.

اللواء

يتحدّث نائب مقرّب أن طريق التمديد، ربما تكون آمنة، لكنها غير سالكة!

قال مرجع كبير في مجلس خاص، إذا كانت المقاربة تجري بالغمز ضده عبر استضافة نائب سابق مناوئ على شاشة تلفزيونية، فان الرد يكون بفتح الباب أمام شخصية مناوئة لرئيس تيّار معروف؟

تدَخُّل ضابط كبير في بلد مجاور أدى إلى تدبير اتخذه حزب لبناني بالابتعاد عن هذا البلد!

الجمهورية

أكد رئيس حزب مسيحي ومرشح رئاسي أن موقفه الرافض للتمديد لا عودة عنه، وأن هذا الموقف لن يؤثر على وحدة الحركة التي ينتمي إليها.

قالت أوساط سياسية إن الإطلالات السياسية والشعبية لنائب حالي ووزير سابق تؤشر إلى طيّ الصفحة الخلافية مع قيادته.

أكد نائب حزبي شاب أن العلاقة بين حزبه وحزب حليف على أفضل ما يرام.

قالت أوساط ديبلوماسية غربية أن تنظيم “القاعدة” الذي كان يشكل هاجساً للغرب تبيّن أنه مجرّد تفصيل صغير مقارنة مع “داعش”.

البناء

تعليقاً على زيارة مساعد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان إلى الرياض ولقائه وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل، قال سياسي مخضرم: لا بدّ من الانتظار قليلاً حتى يتبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود، ومعرفة نتائج اللقاء، فإذا كانت إيجابية يصبح بإمكان اللبنانيّين أن يترقّبوا إعلان من هو صاحب الحظ في أن يكون “عبادي لبنان”.